لعدة ايام حاول الاطباء انقاذ حياة الشاب احمد قشوع (20 عاما) الذي تعرض لإطلاق نار في مدينة الطيرة، ولكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل ما اضطر الاطباء الى الاعلان عن وفاته سريريا. ومع صعوبة الامر وصعوبة تقبل وفاته إلا ان العائلة قررت التبرع بأعضائه للمساعدة في انقاذ حياة آخرين من بينهم والد احمد الذي كان ولعدة سنوات بانتظار متبرع بكلية والذي يخضع منذ اشهر لعلاج الدياليزا. الجدير بذكره ان احمد كان قد تعرض لإطلاق النار في مدينة الطيرة قبل اسبوع وتم نقله الى مستشفى مئير في كفار سابا،وكان احمد يعاني من اصابات عديدة في القسم العلوي من جسمه وبعد ان استقر وضعه تم نقله الى مستشفى بيلينسون في بيتح تكفا و حيث تم الاعلان عن وفاته سريريا.يُذكر ان والد احمد خضع يوم الاثنين الى عملية زراعة كلية في مستشفى بيلينسون في بيتح تكفا، وفي نفس الوقت جرت مراسم تشييع جثمان احمد ،الذي بوفاته منح الحياة لوالده، في مقبرة المدينة .

لعدة ايام حاول الاطباء انقاذ حياة الشاب احمد قشوع (20 عاما) الذي تعرض لإطلاق نار في مدينة الطيرة، ولكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل ما اضطر الاطباء الى الاعلان عن وفاته سريريا. ومع صعوبة الامر وصعوبة تقبل وفاته إلا ان العائلة قررت التبرع بأعضائه للمساعدة في انقاذ حياة آخرين من بينهم والد احمد الذي كان ولعدة سنوات بانتظار متبرع بكلية والذي يخضع منذ اشهر لعلاج الدياليزا.

الجدير بذكره ان احمد  كان قد تعرض لإطلاق النار في مدينة الطيرة قبل اسبوع وتم نقله الى مستشفى مئير في  كفار سابا،وكان احمد يعاني من اصابات عديدة في القسم العلوي من جسمه وبعد ان استقر وضعه تم نقله الى مستشفى بيلينسون في بيتح تكفا و حيث تم الاعلان عن وفاته سريريا.يُذكر ان والد احمد خضع يوم الاثنين الى عملية زراعة كلية في مستشفى بيلينسون في بيتح تكفا، وفي نفس الوقت جرت مراسم تشييع جثمان احمد ،الذي بوفاته منح الحياة لوالده، في مقبرة المدينة .

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.