قبلت المحكمة المركزية في حيفا الاستئناف الذي تقدم به المحامي وسام عراف، وقررت إطلاق سراح القاصرين المشتبهين بالتسبب عن طريق الاهمال بحرائق جبال الكرمل. وأكد محامي الدفاع ان المحكمة قبلت إدعاءات الدفاع، وقررت الافراج عن القاصرين، وتابع ان قرار المحكمة هو دليل قاطع على برائتهما ولا يوجد أي أدلة ضدهما. وجاء في قرار قاضي المحكمة ابراهام اليكيم ان الشبهات الموجه للقاصرين تدور حول التسبب عن طريق الاهمال باشتعال النيران، وليس اضرام النار المتعمد، لا سيما ان الحديث يدور عن قاصرين. وأكد انه لا يمكن اتهام القاصرين بالكارثة التي حلت. وكان قد صرح والد القاصرين في حديث لوسائل الاعلام ان لا علاقة لولديه بالحادث، حيث كان أحدهما في شفاعمرو والثاني في المدرسة، ساعة إندلاع الحريق. وكانت قد مددت محكمة الصلح في حيفا امس الاحد إعتقال القاصرين 14 – 15 عاماً لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، هذا وتواصل الشرطة البحث عن مشتبهين آخرين في الحريق الكرمل.

قبلت المحكمة المركزية في حيفا الاستئناف الذي تقدم به المحامي وسام عراف، وقررت إطلاق سراح القاصرين المشتبهين بالتسبب عن طريق الاهمال بحرائق جبال الكرمل.

وأكد محامي الدفاع ان المحكمة قبلت إدعاءات الدفاع، وقررت الافراج عن القاصرين، وتابع ان قرار المحكمة هو دليل قاطع على برائتهما ولا يوجد أي أدلة ضدهما.

وجاء في قرار قاضي المحكمة ابراهام اليكيم ان الشبهات الموجه للقاصرين تدور حول التسبب عن طريق الاهمال باشتعال النيران، وليس اضرام النار المتعمد، لا سيما ان الحديث يدور عن قاصرين. وأكد انه لا يمكن اتهام القاصرين بالكارثة التي حلت.

وكان قد صرح والد القاصرين في حديث لوسائل الاعلام ان لا علاقة لولديه بالحادث، حيث كان أحدهما في شفاعمرو والثاني في المدرسة، ساعة إندلاع الحريق.

وكانت قد مددت محكمة الصلح في حيفا امس الاحد إعتقال القاصرين 14 – 15 عاماً لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، هذا وتواصل الشرطة البحث عن مشتبهين آخرين في الحريق الكرمل.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.