وتعود علاقة البابا فرانسيس والراڤ اڤراهام سكوركا الى زمن بعيد، اذ ان كلاهما ذو أصول أرجنتينية، وتعود معرفتهما الى الوقت الذي كان كل منهما رجل دين في الأرجنتين في بوينس ايرس.
وتحدث الراڤ عن وحدوية البابا في توجهه وتشبهه بالسيد المسيح، واشاد بدور البابا بتقريب الديانات، خصوصا اليهودية والمسيحية والاسلام، بالرغم من الصعاب الجاثمة على هذه الديانات في ظل الصعاب السياسية.
وتجد الاشارة أن الراڤ كان قد تلقى دعوة من البابا لزيارة الفتيكان للصلاة من أجل السلام، اذا كان كل من محمود عباس وشمعون بيريس قد تلقيا دعوات مشابهة.
استمعوا الى القاء الكامل، يحدثه الزميل زهير بهلول: