انتشر خلال الأيام الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كليب بعنوان"سيب إيدي"، للمخرج الشاب وائل الصدّيقي، والموديل سلمى الفولي، وأثار ضجة كبيرة بسبب احتوائه على العديد من المشاهد التي وصفها رواد مواقع التواصل الإجتماعي بالمسفة.
في أول تصريح له بعد عرض الكليب قال وائل الصدّيقي، لموقع "دوت مصر": بشتغل مخرج وبعمل كليبات من سنة 2002، وماحدش سمع عنها حاجة، فقررت أعمل "سيب إيدي" بكل ما فيه من إسفاف عشان الناس تسمع عني، وأتشاف، وده مش عيب، ولو الناس بتنتقد، وبتتكلم عن العري في الكليب، افتحوا التليفزيون، هتلاقوا برامج وقنوات جايبة أكتر من اللي أنا جبته.
واستطرد: أنا كتبت على الكليب إنه للكبار فقط، وأعتبر الانتقادات ضريبة النجاح،، ومن الصعب إنك تعجب الناس كلها، كمان الأغنية دي اتعملت في العالم كله، واسمها "gugni gi " واللي أنا عملته إني حطيت عليها كلمات وتوزيع جديد.
وأكمل الصديقي كلامه قائلا: أنا بدوّر على مستقبلي، وعايز أتشهر وأتعرف، ولو عملت حاجة عادية ماكنتش هتشاف، أنا عامل 157 فيديو على القناة الرسمية بتاعتي على يوتيوب، مفيش حاجة منهم اتعرفت، إنما لما عملت "سيب إيدي" جابت ملايين المشاهدات في ساعات.