وذكرت مصادر مطلعة أن مسؤولين تنفيذيين من شركة يوتيوب التقوا شركات سينمائية في هوليوود وشركات إنتاج أخرى خلال الأشهر القليلة الماضية لبحث البنود والتفاوض بشأن تراخيص لبث المحتوى الجديد.
وقالت المصادر ذاتها إنه لم يتم حسم القرار بعد بشأن المحتوى الذي ستحصل الشركة على الترخيص بعرضه لكنها تسعى للحصول على مجموعة قوية من البرامج الأصلية والمرخص فيها عام 2016 وما بعده.
وأضاف المصدر أن "يوتيوب الأحمر" سينفرد بعرض هذا المحتوى، وهي خدمة بدأ تشغيلها في أكتوبر/تشرين الأول وتتيح للمشاهدين متابعة تسجيلات مصورة من أنحاء الموقع دون فواصل إعلانية.