من ناحية أخرى، واصل محبو عساف هجومهم عليها وكتبوا لها تعليقات مسيئة، ومن ضمنها:
"هالأنسانه أثبتت بجدارة إنها ما عندها احترام لنفسها. ياريت القصة وقفت على انه بدها تكون مذيعه، لا هو الشغل عيب ولا حرام للمرأة، العيب انه تستغل وتتسلق على تعب غيرها عشان تعمل اسم وإحنا فانز عساف إلتزمنا الصمت احتراماً لمشاعرها كأنثى وكمان عشان بنمثل فنان محترم. والمفروض كان سرقت منه درس بالأخلاق زي ما عم تسرق من شهرته. ع كل حال تروح لأي برنامج كان الناس راح تضل تتذكر البنت المتسلقة والاستغلالية اللي بتركض من مجلة لمجلة تحكي بخصوصياتها وتعمل حالها دبلوماسية ومن هالكلام الفاضي. بقولو ان طلعت ريحتك، خبي رأسك.. وهاي العفن صار ظاهر عليها زيادة عن اللزوم".
“لو كانت جد مابدها حدا يشتمها ولاشي وبدها عالموضوع يخللص وينتسى كانت ماحكت كل يوم عنو بمجلة ليش ماترفض تعمل لقاءات عن هالقصة مشان الكل ينساها مثل ما عمل عساف ؟؟ هاد اكبر دليل انها بدها تنشهر".