فيما يلي بعض الدلائل التي تشي بأنه لا يحبكِ بالقدر الكافي:
- إن كان يطالبكِ دوماً بتغيير مظهركِ، متبرماً من نواحٍ عدة تتعلّق بشكلك، ما يعني أنه لا يملك عين المحبّ التي تضخّم الجماليات وتتجاهل العيوب.
- إن كان يستخف بأحلامكِ، ويطالبكِ بالتخلي عنها، ويعمل على تثبيطكِ دوماً بدلاً من دعمكِ وتشجيعكِ.
- إن كان يتحاشى الالتقاء بأفراد عائلتكِ وأصدقائكِ، مفضلاً أن تبقى علاقتكما طيّ الكتمان والسريّة.
- في حال تكرّر غشّه وخيانته، بل حتى كذباته وتلاعبه اللفظي للتهرّب من موقف ما، فإن هذه دلائل غير مبشرة بخير.
- إن كان يتعمّد إحراجكِ سواءً كان هذا على النطاق الخاص بينكما فقط أو أمام الآخرين.
- في حال أقدم الرجل على ضربكِ وإهانتكِ لفظياً بشكل متعمد ومتكرر، فإن هذه من دلائل قلة الحب والتقدير حيالكِ.
- إن لم يكن مستمعاً جيداً، وإن كان لا يكترث كثيراً بما تقولين وتبدين من آراء، فهذه من دلائل قلة الحب.
- إن كان دائم الانشغال عنكِ؛ إذ عليكِ تذكّر هذا جيداً: من يحب، يجد متسعاً ولو صغيراً من الوقت لتفقّد من يحب والسؤال عنه.
- في حال كان الرجل لا يكترث بوجهة نظركِ، بل ويتخذ القرارات نيابة عنكِ من دون حتى مجاملتكِ وسماع ما تريدين، فإن هذه من الدلائل السلبية التي لا تشي بالحب.
- إن كان يقارنكِ على الدوام بنساء أخريات، فإن هذه من دلائل قلة الحب وعدم الرضا بالشريك.
- إن كان دائم الحديث عن الماضي، لكنه لا يذكر المستقبل على الإطلاق، فهذه إشارة مقلقة أيضاً.
- إن كان يختفي بين فترة وأخرى، فلا يردّ على هاتفه ولا يتواجد في الأماكن التي اعتدتما اللقاء بها، ومن دون تقديم أسباب مقنعة.
- إن كان يبخل عليكِ عند خروجكما للعشاء أو في عيد ميلادكِ، فلعل هذه من بين الدلائل غير الإيجابية.