أدلت الفنانة اللبنانية مايا دياب، بتصريحات صحفية عن حادث وفاة المخرج اللبناني يحيى سعادة، صعقا بالكهرباء، أثناء تصوير إحدى أغنياتها بطريقة الفيديو كليب في تركيا. وقالت ماديا دياب لصحيفة "الراي" الكويتية: "يحيى سعادة قضى بصعقة كهربائية خلال تصوير الفيديو كليب في أزمير في محطة للقطار، ..ولفظ أنفاسه بين يدي شقيقته التي كانت ترافقه". ووصفت مايا ما حدث وهي تبكي بـ:"المصيبة التي حلّت بنا". وأكملت مايا في اتصالها التليفوني بالصحيفة الكويتية أن يحيى كان: "اشتمّ رائحة الخطر"، وطلب من معاونيه وفريق العمل ضرورة الانتباه من سلك الكهرباء، وهو نفس السلك الذي "قتله".
يذكر أن يحيى سعادة، الذي توفى صعقا بالكهرباء الجمعة 17 ديسمبر 2010، درس الهندسة الداخلية في الجامعة اللبنانية ببيروت، لكنه فضل عدم استكمال دراسته في هذا المجال، ليتحول للعمل كمخرج فني في مجال الإعلانات وتصميم الأزياء، كما عمل في شركات للإنتاج وعدد من المخرجين. ومن أهم أعماله: "أنا طبعي كدة" و"براحتي" و"فارس أحلامي" لنيكول سابا، و"مش قادرة استني" و"حاسة ما بينا حاجة" و"يا ابن الحلال" لهيفاء، و"بياع الورد" لأمل حجازي، و"مكانه وين" و"إيه اللي بيحصل" لميريام فارس، و"قلبي اسألو" لنوال الزغبي، و"خليتي شوفك بليل" لنجوى كرم، و"فانكي أرابز" Funky Arabs لجاد شويري. وكان قد انتهى منذ أيام من تصوير كليب بعنوان "كنت في حالي" لنيكول سابا، ومن المقرر أن يتم عرضه خلال أيام، ليكون آخر أعمال سعادة. وكان ليحيى سعادة أفكاره المتحررة والجريئة التي كان يبرزها في كليباته فكان يرى أن العري في الكليبات لا يدل على الابتذال. يذكر أن سعادة أخرج كليب "كلن بعقله راض" و"عاوزاك كدة" مع سمية الخشاب، وتسبب في خلاف بينهما، بعدما اتهمته سمية بأنه استغل عدم معرفتها بتكلفة الكليبات، وحصل منها على أموال كثيرة، ونفى بدوره ذلك، مكتفيا بقول أنها ليس لديها خبرة في المجال الغنائي.
أدلت الفنانة اللبنانية مايا دياب، بتصريحات صحفية عن حادث وفاة المخرج اللبناني يحيى سعادة، صعقا بالكهرباء، أثناء تصوير إحدى أغنياتها بطريقة الفيديو كليب في تركيا. وقالت ماديا دياب لصحيفة "الراي" الكويتية: "يحيى سعادة قضى بصعقة كهربائية خلال تصوير الفيديو كليب في أزمير في محطة للقطار، ..ولفظ أنفاسه بين يدي شقيقته التي كانت ترافقه". ووصفت مايا ما حدث وهي تبكي بـ:"المصيبة التي حلّت بنا". وأكملت مايا في اتصالها التليفوني بالصحيفة الكويتية أن يحيى كان: "اشتمّ رائحة الخطر"، وطلب من معاونيه وفريق العمل ضرورة الانتباه من سلك الكهرباء، وهو نفس السلك الذي "قتله".
يذكر أن يحيى سعادة، الذي توفى صعقا بالكهرباء الجمعة 17 ديسمبر 2010، درس الهندسة الداخلية في الجامعة اللبنانية ببيروت، لكنه فضل عدم استكمال دراسته في هذا المجال، ليتحول للعمل كمخرج فني في مجال الإعلانات وتصميم الأزياء، كما عمل في شركات للإنتاج وعدد من المخرجين. ومن أهم أعماله: "أنا طبعي كدة" و"براحتي" و"فارس أحلامي" لنيكول سابا، و"مش قادرة استني" و"حاسة ما بينا حاجة" و"يا ابن الحلال" لهيفاء، و"بياع الورد" لأمل حجازي، و"مكانه وين" و"إيه اللي بيحصل" لميريام فارس، و"قلبي اسألو" لنوال الزغبي، و"خليتي شوفك بليل" لنجوى كرم، و"فانكي أرابز" Funky Arabs لجاد شويري. وكان قد انتهى منذ أيام من تصوير كليب بعنوان "كنت في حالي" لنيكول سابا، ومن المقرر أن يتم عرضه خلال أيام، ليكون آخر أعمال سعادة. وكان ليحيى سعادة أفكاره المتحررة والجريئة التي كان يبرزها في كليباته فكان يرى أن العري في الكليبات لا يدل على الابتذال. يذكر أن سعادة أخرج كليب "كلن بعقله راض" و"عاوزاك كدة" مع سمية الخشاب، وتسبب في خلاف بينهما، بعدما اتهمته سمية بأنه استغل عدم معرفتها بتكلفة الكليبات، وحصل منها على أموال كثيرة، ونفى بدوره ذلك، مكتفيا بقول أنها ليس لديها خبرة في المجال الغنائي.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!