والدان ثاكلان خثّر الفقدان حياتهما، أيقونة الألم، بقايا حياة في البكاء التساؤلات والذهول تواسيهما الانفاس بصور المرحوم المغدور امامهما في مدخل البيت، ويسيطر السؤال المتكرر كيف ولماذا قتل اروع الشباب واطيبهم الذي رسم الفرحة على جبين الجميع كل من عرفه، فالعنف والجريمة لا يُصنف الابرياء، ويتمنيان لو كانت الجريمة بحق نزيه مجرد كابوس. .
08.11.2017