في الوقت الذي يظن فيه بعض الآباء والأمهات أن جلوس طفلِهم أمام شاشة الكمبيوتر في هدوء، والاطمئنان إلى أنه يلعب في أمان، تكون هناك العشرات من المشاعر السلبية التي تتولد في نفس الطفل جراء هذه الألعاب.
فتَحت رغبات الطفل وإصرارُه، يرضخ الأب والأم لتلبية ذلك، حتى أصبحت غرف الأطفال تعج بالألعاب، منها ما يعمل بالكهرباء، ومنها ما يعمل بالليزر أو الذبذبات. وللأسف، لا يدرك معظم أولياء الأمور مخاطر وتبعات هذه الألعاب خصوصاً عندما يصاحب ذلك سوء استخدام من قِبل الطفل.
للحديث اكثر حول هذا الموضوع ينضم الينا في الاستديو الاختصاصي النفسي الدكتور علي حميد.