بعد حادثة وفاة الطفل المغربي ريان، توجهت العديد من الأمهات للأخصائيين النفسيين يقولون بأنّ أطفالهم يرفضون النوم في العتمة ويصرّون على النوم متشبثين بأمهاتهم ومنهم من يستيقظ ليلًا يريد البصق بحجة وجود تراب في فمه، يعتبر المحللون النفسيون هذه الحالة صدمة نفسية ثانوية.
ما هي هذه الصدمات ولماذا تصيب الأطفال حتى لم يعيشوا الحدث بل لمجرد انهم شاهدوه؟
كيف يمكن الحد من هذه الصدمات النفسية؟
ما هي الطريقة الأنجع للتعامل مع الحالات من هذه النوع؟
هل يمكن أن تتطور خطورة الحالة في حال لم يتم معالجتها بطريقة صحيحة؟
هل هناك طرق من الممكن أن تحمينا من التعرض لهذه الصدمات مثل منع الأطفال من مشاهدة الأحداث؟
طوني حداد - أخصائي علاج نفسي ومحلل نفسي تحدث لإذاعة الشمس حول كل ما يتعلق بالصدمات النفسية الثانوية وطرق تجنب حدوثها وكيفية معالجتها..
استمعوا للمقابلة الكاملة..