حث الأطفال على المطالعة ليست مهمة مُستحيلة
قيل منذ القدم أن خير خير جليس في الزمان كتاب، لكن في عصر السرعة، التطور التكنولوجي والهواتف النقالة، نُبذ الكتاب وتحديدًا من قبل الأطفال، فاليوم تُشير الأبحاث أنه الأطفال يفضلون أن يشاهدوا شخصيا ويسمعوا أصواتهم الصادرة من الأجهزة المختلفة على أن يقوموا بتخيلهم بأنفسهم من خلال قراءته. الأمر الذي يعيق تطور ونمو الخيال عند بعض الأطفال وذلك يقوم بالتأثير على لفظ وقراءة الأحرف والجمل.
فكيف من الممكن أن نقوم بحث الأطفال على مطالعة القصص؟ ومتى يجب علينا كأهل أن نقوم بإدخال ورتين القراءة وتحديدًا القصص؟ هل بشكل يومي أو أسبوعي؟ وما هي الفائدة المرجوة من تطوير هذه القدرات؟
لمعرفة إجابات هذه الاسئلة استضفنا المحاضرة والموجهة التربوية، ياسمين محارب بنا، وذلك في برنامج "بيت العيلة" عبر أثير إذاعة الشمس، وتقديم الزميلة رغدة برانسي. استمعوا لما قالته ياسمين عبر أثير الشمس، وذلك في التسجيل أعلاه..