تعيش البلاد من شمالها حتى جنوبها حالة طوارئ لم نشهدها من قبل، وسط احتمال تصعيد أمني قد نواكبه في الساعات القادمة، في ظل تعطيل المدارس ورياض الأطفال وكافة الأطر التعليمية الى أن تتضح الصورة خلال الأيام القريبة.
ويحتم علينا الوضع الأمني جميعاً البقاء في المنزل مع الأطفال والاستعداد للوصول بسرعة إلى المناطق المحمية. إلى جانب هذا، هناك أيضًا خطر متزايد للحوادث المنزلية بسبب بقاء العائلة بأكملها في مكان غير معتادة عليه وهو الغرفة الآمنة والحاجة إلى الإسراع والوصول إليه.