مشروع ضيعتنا، حيث الزهور ورائحة القهوة، حيث يلتقي الماضي بالحاضربستان ضيعتنا لم يكن مجرد مشروع، بل كان التحدي الأكبر في حياتي واجهت صعوبات لم يستطع أحد مساعدتي فيها، وكان الشخص الوحيد الذي انتشلني منها هو أنا من هنا، بدأت الفكرة أن نعود إلى بساطة أيام زمان، إلى خبز الطابون، ورائحة النعناع والأعشاب، إلى الدجاجات والنعجات التي تمنح للحياة روحها الحقيقية فالراحة النفسية لا تأتي من العمارات والفلل الفاخرة، بل من أحضان الطبيعة، حيث البساطة هي أغلى ما نملك