في تجربة فريدة من نوعها، يُفتح مسرح عكا هذه المرة دون نص مكتوب أو سيناريو معدّ مسبقًا. لا مشاهد محفوظة، ولا تمثيل متكلّف... بل لحظات حقيقية، وقصص تُروى لأول مرة من أصحابها مباشرة.
الفعالية تستقبل الجمهور ليشارك مواقف غيّرت مجرى حياتهم، قرارات مفصلية، أو لحظات ما زالت ترافقهم حتى اليوم.
الهدف؟ أن نسمع، نحس، ونعيش القصة من جديد مع راويها، على خشبة المسرح.
21.03.2025