انتشر عبر موقع «اليوتيوب» فيديو لبروفسور يدعى ألكسندر ريبروف يؤكد أن يوم القيامة أو نهاية العالم ستكون في 26 الجاري، أي بعد 15 يوما من الآن، بسبب مذنب «إيلينين» الذي سيضرب الأرض.
وقال ريبروف، الذي لم يكشف الفيديو عن جنسيته، ان المذنب سيكون على استقامة واحدة مع الأرض والشمس، بما يؤدي إلى وقوع زلزال أرضي كبير ينتهي معه العالم.
وأشار العالم إلى ثلاثة تواريخ كان المذنب فيها على استقامة واحدة مع الأرض والشمس وحدثت زلازل كبيرة، وهي زلزال 27 فبراير 2010 في تشيلي، و4 سبتمبر 2010 في نيوزلندا، 11 مارس 2011 في اليابان.
وكشف ريبروف أن المذنب خلال هذه التواريخ الثلاثة كان بعيدا إلى حد ما عن الأرض، لكنه في 26 الجاري سيكون إلى جانب إنه على استقامة واحدة معها، أكثر قربا من ذي قبل.
وعلى الرغم من تفاعل عدد كبير من زوار موقع «اليوتيوب» مع الفيديو الذي شاهده حتى الآن أكثر من 367 ألفا، فإن بعضهم رفض ما جاء به، واهتموا بـ «نجمة داود» التي توجد على اللوحة التي يشرح أفكاره عليها. وقال «sinjilawee55»: هل لاحظ أحدكم نجمة داود على اللوحة التي يرسم عليها؟ هل هي مصادفة؟ أم أنه يهودي صهيوني. وتفاعل «blastek 100» مع هذه الملاحظة، وأضاف «أعتقد أنه يهودي صهيوني، وأنا لا أصدقه».
من ناحيته، أعلن د.مسلم شلتوت، رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء، عدم تصديقه هو الآخر لما جاء بكلام ريبروف، ليس بسبب شكوكه في انتمائه الإسرائيلي، كما ذهب «blastek 100»، لكن لأنه غير علمي.
ووصف د.شلتوت هذا الكلام بأنه «كلام فاضي»، مشيرا إلى أن ظاهرة وجود مذنب «إيلينين» على استقامة واحدة مع الأرض والشمس ليس بالأمر الغريب أو النادر، لكنها ظاهرة تتكرر أكثر من الثلاث مرات التي أشار إليها ريبروف.
وتساءل رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء عن سبب اختيار هذا المذنب بالذات، ليبني عليه هذا الكلام، في حين أن المجموعة الشمسية مليئة بآلاف المذنبات التي تجوبهاانتشر عبر موقع «اليوتيوب» فيديو لبروفسور يدعى ألكسندر ريبروف يؤكد أن يوم القيامة أو نهاية العالم ستكون في 26 الجاري، أي بعد 15 يوما من الآن، بسبب مذنب «إيلينين» الذي سيضرب الأرض.
وقال ريبروف، الذي لم يكشف الفيديو عن جنسيته، ان المذنب سيكون على استقامة واحدة مع الأرض والشمس، بما يؤدي إلى وقوع زلزال أرضي كبير ينتهي معه العالم.
وأشار العالم إلى ثلاثة تواريخ كان المذنب فيها على استقامة واحدة مع الأرض والشمس وحدثت زلازل كبيرة، وهي زلزال 27 فبراير 2010 في تشيلي، و4 سبتمبر 2010 في نيوزلندا، 11 مارس 2011 في اليابان.
وكشف ريبروف أن المذنب خلال هذه التواريخ الثلاثة كان بعيدا إلى حد ما عن الأرض، لكنه في 26 الجاري سيكون إلى جانب إنه على استقامة واحدة معها، أكثر قربا من ذي قبل.
وعلى الرغم من تفاعل عدد كبير من زوار موقع «اليوتيوب» مع الفيديو الذي شاهده حتى الآن أكثر من 367 ألفا، فإن بعضهم رفض ما جاء به، واهتموا بـ «نجمة داود» التي توجد على اللوحة التي يشرح أفكاره عليها. وقال «sinjilawee55»: هل لاحظ أحدكم نجمة داود على اللوحة التي يرسم عليها؟ هل هي مصادفة؟ أم أنه يهودي صهيوني. وتفاعل «blastek 100» مع هذه الملاحظة، وأضاف «أعتقد أنه يهودي صهيوني، وأنا لا أصدقه».
من ناحيته، أعلن د.مسلم شلتوت، رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء، عدم تصديقه هو الآخر لما جاء بكلام ريبروف، ليس بسبب شكوكه في انتمائه الإسرائيلي، كما ذهب «blastek 100»، لكن لأنه غير علمي.
ووصف د.شلتوت هذا الكلام بأنه «كلام فاضي»، مشيرا إلى أن ظاهرة وجود مذنب «إيلينين» على استقامة واحدة مع الأرض والشمس ليس بالأمر الغريب أو النادر، لكنها ظاهرة تتكرر أكثر من الثلاث مرات التي أشار إليها ريبروف.
وتساءل رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء عن سبب اختيار هذا المذنب بالذات، ليبني عليه هذا الكلام، في حين أن المجموعة الشمسية مليئة بآلاف المذنبات التي تجوبها