عيّاش يحذر أهالي ام الفحم من تأجير وبيع بيوتهم للغرباء

أصدر سلام عيّاش نائب رئيس بلدية ام الفحم السابق بيانا وصلنا نسخة عنه يحذر فيه المواطنين من مغبة القدوم على تأجير وبيع منازلهم لجهات وأشخاص غير معروفين لهم ،وأن عليهم التحقق من هوية المستأجرين قبل التعاقد معهم. وأضاف البيان :" كل ذلك جاء بعد انتشار عشرات بل مئات العائلات والأشخاص وشرائح أخرى في ام الفحم وضواحيها دون التحقق من هويتهم بحيث هذه الظاهرة أصبحت تقلق أهالي المدينة ، وخصوصا بعد انتشار شائعات بأن عددا منهم يتعاطي بالأمور التي تمس بالمجتمع الفحماوي الذي عُرف بكرمه وعطائه ووطنيته واستقباله للضيوف ، حيث أن قسما من العائلات التي تقطن وتسكن ويتم التعاقد معها من قبل أصحاب المنازل والمحال التجارية وتأجيرهم وبيعهم دون معرفة خلفيتهم الوطنية والاجتماعية ، أصبحت تستغل العطاء وحسن الاستقبال والكرم الفحماوي لأمور غير مرغوبة ". وشدّد البيان على ضرورة التكاتف ما بين القوى السياسية والوطنية والدينية والمؤسسات الفاعلة والهيئات المختلفة والتعامل بصورة جدية مع هذا الموضوع . كما نوّه البيان بأن أعدادا كبيرة وصلت الى ان الفحم في السنوات الأخيرة الى ام الفحم دون التحقق منها بحيث ان هنالك بعضا منها نشرت الفساد والعنف على جميع اشكاله والمخدرات وفوضى السلاح بيد الصغار قبل الكبار ، بالاضافة الى ان قسما لا يستهان به من العملاء أصبحوا يسكنون بيننا ويتجوّلون بحرية وثقة عالية ، الأمر الذي له تداعيات خطيرة من خلال تجنيد الصغار قبل الكبار . كما أشار البيان انه من المتوقع ان تصل عائلات أخرى الى ام الفحم في الوقت القريب داعيا الى آخذ الحيطة والتحقق قبل تأجيرها وبيعها لمنازل بأم الفحم . واختتم البيان "بأن ام الفحم عرفت بأهلها الطيبين وموقفها الوطني الداعم لقضايا الشعب الفلسطيني ومرحبة بأبناء شعبها في كل وقت وزمان".

أصدر سلام عيّاش نائب رئيس بلدية ام الفحم السابق بيانا وصلنا نسخة عنه يحذر فيه المواطنين من مغبة القدوم على تأجير وبيع منازلهم لجهات وأشخاص غير معروفين لهم ،وأن عليهم التحقق من هوية المستأجرين قبل التعاقد معهم.

وأضاف البيان :" كل ذلك جاء بعد انتشار عشرات بل مئات العائلات والأشخاص وشرائح أخرى في ام الفحم وضواحيها دون التحقق من هويتهم بحيث هذه الظاهرة أصبحت تقلق أهالي المدينة ، وخصوصا بعد انتشار شائعات بأن عددا منهم يتعاطي بالأمور التي تمس بالمجتمع الفحماوي الذي عُرف بكرمه وعطائه ووطنيته واستقباله للضيوف ، حيث أن قسما من العائلات التي تقطن وتسكن ويتم التعاقد معها من قبل أصحاب المنازل والمحال التجارية وتأجيرهم وبيعهم دون معرفة خلفيتهم الوطنية والاجتماعية ، أصبحت تستغل العطاء وحسن الاستقبال والكرم الفحماوي لأمور غير مرغوبة ".

وشدّد البيان على ضرورة التكاتف ما بين القوى السياسية والوطنية والدينية والمؤسسات الفاعلة والهيئات المختلفة والتعامل بصورة جدية مع هذا الموضوع .

كما نوّه البيان بأن أعدادا كبيرة وصلت الى ان الفحم في السنوات الأخيرة الى ام الفحم دون التحقق منها بحيث ان هنالك بعضا منها نشرت الفساد والعنف على جميع اشكاله والمخدرات وفوضى السلاح بيد الصغار قبل الكبار ، بالاضافة الى ان قسما لا يستهان به من العملاء أصبحوا يسكنون بيننا ويتجوّلون بحرية وثقة عالية ، الأمر الذي له تداعيات خطيرة من خلال تجنيد الصغار قبل الكبار .

كما أشار البيان انه من المتوقع ان تصل عائلات أخرى الى ام الفحم في الوقت القريب داعيا الى آخذ الحيطة والتحقق قبل تأجيرها وبيعها لمنازل بأم الفحم .

واختتم البيان "بأن ام الفحم عرفت بأهلها الطيبين وموقفها الوطني الداعم لقضايا الشعب الفلسطيني ومرحبة بأبناء شعبها في كل وقت وزمان".