التحقيق مع وائل عمري على خلفية زيارة مارزل للناصرة

علمت مراسلة موقع الشمس بانه تم يوم الاثنين التحقيق مع وائل عمري عضو اللجنة المركزية لواء الشمال في التجمع الوطني الديمقراطي وذلك على خلفية الاحداث التي حدثت اثناء زيارة مارزل للناصرة. وفي حديث مع عمري قال "استدعتني اليوم وحدة التحقيقات المركزية في لواء الشمال (اليمار) في شرطة القشلة وحققت معي اكثر من ساعتين تم خلالها طرح عدة اسألة تتلخص معظمها باتهامي بالتحريض على العنف وتنظيم الجمهور بهدف اعمال مخلة بالنظام والتحريض على العنف ". واضاف وائل عمري " رفضت جميع الاتهامات التي وجهت الي وقلت لهم ان هذا ليس اسلوبنا ونحن لا نتعامل مع العنف ونحن ندافع عن حقنا الطبيعي في التظاهر ضد العنصرية وكل انسان عنصري الذين يحرضون على العرب ليل نهار ويصرحون انهم يريدون طردنا وتهجرينا ولا يقدم اي احد منهم للمحاكمة ". وتابع وائل عمري " خلال التحقيق اتهمت شرطة الناصرة انها وراء التحقيقات المستمرة وهذا يأتي ضمن سياسة كم الافواه حيث انه في التحقيق لم يتم تفسير مصطلح التحريض على العنف وقلت لهم ايضا ان هذا استفزاز وملاحقة سياسية ولا يوجد اي اساس لهذا التحقيق وايضا خلال التحقيق تم طرح العديد من الاسئلة غير יעمنطقية ". وتساءل عمري "لماذا يحق لمارزل الهجوم على العرب واطلاق مصطلحات عنصرية ضد الجماهير العربية كما يحق له القدوم الى الناصرة والتظاهر ضد وجود الكيان الفلسطيني في الدولة ولا يحق لنا الاعتراض على هذه السياسة العنصرية من ققبل الدول, وايضا لماذا لا تقوم الشرطة بمحاربة عدة ظواهر سلبية في المجتمع العربي وخاصة الناصرة مثل الخاوة والقتل والعنف, وتأتي لتحقق معي على التصدي لسياسة الدولة واقتحام مارزل الناصرة".

علمت مراسلة موقع الشمس بانه تم يوم الاثنين التحقيق مع وائل عمري عضو اللجنة المركزية لواء الشمال في التجمع الوطني الديمقراطي وذلك على خلفية الاحداث التي حدثت اثناء زيارة مارزل للناصرة.

وفي حديث مع عمري قال "استدعتني وحدة التحقيقات المركزية في لواء الشمال (اليمار) في شرطة القشلة وحققت معي اكثر من ساعتين تم خلالها طرح عدة اسألة تتلخص معظمها باتهامي بالتحريض على العنف وتنظيم الجمهور بهدف اعمال مخلة بالنظام والتحريض على العنف".

واضاف وائل عمري  رفضت جميع الاتهامات التي وجهت الي وقلت لهم ان هذا ليس اسلوبنا ونحن لا نتعامل مع العنف ونحن ندافع عن حقنا الطبيعي في التظاهر ضد العنصرية وضد كل انسان عنصري".

وتابع عمري "خلال التحقيق اتهمت شرطة الناصرة انها وراء التحقيقات المستمرة، وهذا يأتي ضمن سياسة كم الافواه، حيث انه في التحقيق لم يتم تفسير مصطلح التحريض على العنف وقلت لهم ايضا ان هذا استفزاز وملاحقة سياسية ولا يوجد اي اساس لهذا التحقيق، وتم خلال التحقيق طرح العديد من الاسئلة غير المنطقية".

وتساءل عمري "لماذا يحق لمارزل الهجوم على العرب واطلاق مصطلحات عنصرية ضد الجماهير العربية كما يحق له القدوم الى الناصرة والتظاهر ضد وجود الكيان الفلسطيني في الدولة ولا يحق لنا الاعتراض على هذه السياسة العنصرية من قبل الدول, وايضا لماذا لا تقوم الشرطة بمحاربة عدة ظواهر سلبية في المجتمع العربي مثل الخاوة والقتل والعنف، وتأتي لتحقق معي على التصدي لسياسة الدولة واقتحام مارزل الناصرة".