تابع راديو الشمس

مواليد الصيف اكثر حظا من مواليد الشتاء

مواليد الصيف اكثر حظا من مواليد الشتاء
أظهر مسح علمي جديد، شمل أكثر من 40 ألف شخص بريطاني، أن الأشخاص االمولودين في فصل الصيف، يتمتعون بحظ أوفر من الذين ولدوا في أشهر الشتاء. فقد وجد باحثون في جامعة هيرتفوردشير، أن الذين ولدوا في شهر أيار (مايو)، كانوا الأكثر حظا ونجاحا، بينما من ولدوا في شهر تشرين أول (أكتوبر) كانوا الأكثر تشاؤما وسلبية في الحياة!. وأشار هؤلاء إلى أن بإمكان الأشخاص المولودين في الشتاء، تحسين حظهم، من خلال تغيير نظرتهم إلى الحياة، والميل نحو التفاؤلية، حيث تبين بعد متابعة تواريخ الميلاد ودرجات الحظ والنجاح للمشاركين، أن بإمكان أي شخص التمتع بالحظ السعيد، وزيادة فرص نجاحه وسعادته، بتغيير نظرته السلبية للحياة إلى نظرة إيجابية ومرح وتفاؤل وأمل. ووجد الباحثون أن 50 في المائة من الأشخاص الذين ولدوا في شهر أيار (مايو) يعتبرون أنفسهم محظوظين، بينما تنخفض النسبة إلى 43 في المائة للأشخاص، الذين ولدوا في شهر تشرين أول (أكتوبر). وأوضح الخبراء أن العوامل البيئية الموجودة في فترة ولادة الإنسان، كالتعرض للشمس والحرارة، قد تؤثر على أجهزة جسمه البيولوجية، وتبقى هذه التأثيرات بعد وصوله إلى مرحلة البلوغ، وقد ترجع هذه الاختلافات إلى الطريقة، التي يتعامل بها الآباء مع أطفالهم في الصيف والشتاء.

أظهر مسح علمي جديد، شمل أكثر من 40 ألف شخص بريطاني، أن الأشخاص االمولودين في فصل الصيف، يتمتعون بحظ أوفر من الذين ولدوا في أشهر الشتاء.

فقد وجد باحثون في جامعة هيرتفوردشير، أن الذين ولدوا في شهر أيار (مايو)، كانوا الأكثر حظا ونجاحا، بينما من ولدوا في شهر تشرين أول (أكتوبر) كانوا الأكثر تشاؤما وسلبية في الحياة!.

وأشار هؤلاء إلى أن بإمكان الأشخاص المولودين في الشتاء، تحسين حظهم، من خلال تغيير نظرتهم إلى الحياة، والميل نحو التفاؤلية، حيث تبين بعد متابعة تواريخ الميلاد ودرجات الحظ والنجاح للمشاركين، أن بإمكان أي شخص التمتع بالحظ السعيد، وزيادة فرص نجاحه وسعادته، بتغيير نظرته السلبية للحياة إلى نظرة إيجابية ومرح وتفاؤل وأمل.

ووجد الباحثون أن 50 في المائة من الأشخاص الذين ولدوا في شهر أيار (مايو) يعتبرون أنفسهم محظوظين، بينما تنخفض النسبة إلى 43 في المائة للأشخاص، الذين ولدوا في شهر تشرين أول (أكتوبر).

وأوضح الخبراء أن العوامل البيئية الموجودة في فترة ولادة الإنسان، كالتعرض للشمس والحرارة، قد تؤثر على أجهزة جسمه البيولوجية، وتبقى هذه التأثيرات بعد وصوله إلى مرحلة البلوغ، وقد ترجع هذه الاختلافات إلى الطريقة، التي يتعامل بها الآباء مع أطفالهم في الصيف والشتاء.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول