عدد كلمات الحبّ بين الزوجين 25 والإساءة 16 ألفاً

أكد رئيس هيئة الاستشاريين لمركز التأهيل للزواج في جدة، الدكتور ميسرة طاهر، أن “كلمات الحب المتداولة بين الزوجين حالياً لا تتعدى الـ25 كلمة، في حين أن كلمات الإساءة تصل إلى 16 ألف كلمة، وفق دراسات”، لافتاً إلى أن ” التلامس الدائم مع الزوجة، والحرص على استمرار حرارة الحب يقللان تجاعيد وجهها، ويؤخران شيخوختها، ويجعلانها أكثر قوة في الإخصاب”. ونقلت صحيفة ” الإمارات اليوم” عن الدكتور ميسرة طاهر، خلال محاضرة في مجلس محمد بن زايد الرمضاني، بعنوان «تنمية الحب العائلي»، إن “الأجواء الأسرية السعيدة على مائدة الطعام تساعد على سرعة الهضم، أما الأجواء النكدية فينتج عنها عسر هضم”. وجاءت المحاضرة في جزأين، الأول تناول تنمية الحب بين الوالدين وأبنائهما، والثاني تنمية الحب بين الزوجين، وأفادت زوجات عبر المنتديات الاجتماعية ومواقع التواصل الاجتماعي مثل “فيس بوك” و”تويتر”، بأن ” الخرس الزوجي” سبب رئيس للطلاق، وطالبنَ صندوق الزواج بالتدخل لزيادة التوعية، خصوصاً بعد أن كشفت الإحصاءات الصادرة عنه ارتفاع نسبة الطلاق 4.6% منذ عام ،2006 نتيجة فقدان الحب وعدم الانسجام، والصمت الزوجي، وحلول الخصام بدلاً من الحب، وتجميد كل طرف علاقته مع الآخر

أكد رئيس هيئة الاستشاريين لمركز التأهيل للزواج في جدة، الدكتور ميسرة طاهر، أن “كلمات الحب المتداولة بين الزوجين حالياً لا تتعدى الـ25 كلمة، في حين أن كلمات الإساءة تصل إلى 16 ألف كلمة، وفق دراسات”، لافتاً إلى أن ” التلامس الدائم مع الزوجة، والحرص على استمرار حرارة الحب يقللان تجاعيد وجهها، ويؤخران شيخوختها، ويجعلانها أكثر قوة في الإخصاب”.

ونقلت صحيفة ” الإمارات اليوم” عن الدكتور ميسرة طاهر، خلال محاضرة في مجلس محمد بن زايد الرمضاني، بعنوان «تنمية الحب العائلي»، إن “الأجواء الأسرية السعيدة على مائدة الطعام تساعد على سرعة الهضم، أما الأجواء النكدية فينتج عنها عسر هضم”.
وجاءت المحاضرة في جزأين، الأول تناول تنمية الحب بين الوالدين وأبنائهما، والثاني تنمية الحب بين الزوجين،
وأفادت زوجات عبر المنتديات الاجتماعية ومواقع التواصل الاجتماعي مثل “فيس بوك” و”تويتر”، بأن ” الخرس الزوجي” سبب رئيس للطلاق، وطالبنَ صندوق الزواج بالتدخل لزيادة التوعية، خصوصاً بعد أن كشفت الإحصاءات الصادرة عنه ارتفاع نسبة الطلاق 4.6% منذ عام ،2006 نتيجة فقدان الحب وعدم الانسجام، والصمت الزوجي، وحلول الخصام بدلاً من الحب، وتجميد كل طرف علاقته مع الآخر