انتقلت إلى رحمة الله تعالى منتصف ليلة الأربعاء المربية القديرة عبلة أسعد (عبود) عن عمر ناهز 71 عاماً، حيث تم تشييع جثمانها عصر الخميس من كنيسة مار انطون للاتين في يافا إلى المقبرة اللاتينية في المدينة.
يشار إلى أن المربية القديرة عبلة أسعد عبود لمّع بريقها في مجال التربية والتعليم في مدينتي يافا والرملة، وعملت على مدار أجيال كمربية في مدرسة التيراسنطا، وخرّجت ورعت المئات من أبناء يافا، ثم وُكلت إليها مهمة العمل كمديرة للمدرسة الارثوذكسية في مدينة الرملة التي تُعتبر إحدى مُؤسِساتها.
تجدر الإشارة إلى أن المربية "أم رامي" كانت مربية متميزة وتتحلى بالخصال الإدارية، ونجحت بشهادة كافة المربين في المنطقة بتعزيز الإنتماء والألفة بين أبناء المدينة، كما عززت لديهم الإنتماء للغة والحضارة والثقافة العربية، وظهرت بصماتها في المدارس المختلفة لا سيما المدرسة الثانوية الارثوذكسية في مدينة الرملة، وفي مدرسة التيراسنطا بمدينة يافا.
انتقلت إلى رحمة الله تعالى منتصف ليلة الأربعاء المربية القديرة عبلة أسعد (عبود) عن عمر ناهز 71 عاماً، حيث تم تشييع جثمانها عصر الخميس من كنيسة مار انطون للاتين في يافا إلى المقبرة اللاتينية في المدينة.
يشار إلى أن المربية القديرة عبلة أسعد عبود لمّع بريقها في مجال التربية والتعليم في مدينتي يافا والرملة، وعملت على مدار أجيال كمربية في مدرسة التيراسنطا، وخرّجت ورعت المئات من أبناء يافا، ثم وُكلت إليها مهمة العمل كمديرة للمدرسة الارثوذكسية في مدينة الرملة التي تُعتبر إحدى مُؤسِساتها.
تجدر الإشارة إلى أن المربية "أم رامي" كانت مربية متميزة وتتحلى بالخصال الإدارية، ونجحت بشهادة كافة المربين في المنطقة بتعزيز الإنتماء والألفة بين أبناء المدينة، كما عززت لديهم الإنتماء للغة والحضارة والثقافة العربية، وظهرت بصماتها في المدارس المختلفة لا سيما المدرسة الثانوية الارثوذكسية في مدينة الرملة، وفي مدرسة التيراسنطا بمدينة يافا.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!