إطلاق نار من الجانب السوري على دورية عسكرية للجيش بالجولان

دورية تابعة للجيش على الحدود بين الجولان وسوريا، تعرضت، الاثنين، لإطلاق نار من سلاح خفيف، من الجانب السوري، و لم يبلغ بعد عن وقوع إصابات، لكن «الجيش امتنع عن الرد». ووقع تبادل لإطلاق النار على الحدود بين الجولان وسوريا بعد تعرض قوة تابعة للجيش في هضبة الجولان لإطلاق النار عليها، في الساعات الأولى لصباح الأحد، بعد إصابة سيارة جيب عسكرية بنيران أطلقت من الجانب السوري. ولم يعرف بعد إذا ما كان من أطلقوا النيران من الجانب السوري تابعين للجيش النظامي أم للجماعات المسلحة التي تخوض صراعاً معه.كان الجيش قد أطلق قذيفتين ضد القوات السورية، الاثنين الماضي، بعد أن أطلقت قذيفة من سوريا تجاه الجولان السوري من قبل إسرائيل في سابقة هي الأولى من نوعها منذ عام 1973، سقطت بجوار قاعدة عسكرية إسرائيلية. وحذر وزير الدفاع من أن جيشه سيرد على أي عملية إطلاق نار.وبدأت إسرائيل، منذ الأربعاء الماضي، عملية «عمود السحاب» العسكرية على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد 94 فلسطينيا، وأكثر من 740 مصابا، بالإضافة إلى مقتل 3 وإصابة 25 من الجانب الإسرائيلي.

دورية تابعة للجيش على الحدود بين الجولان وسوريا، تعرضت، الاثنين، لإطلاق نار من سلاح خفيف، من الجانب السوري، و لم يبلغ بعد عن وقوع إصابات، لكن «الجيش امتنع عن الرد».

ووقع تبادل لإطلاق النار على الحدود بين الجولان وسوريا بعد تعرض قوة تابعة للجيش  في هضبة الجولان  لإطلاق النار عليها، في الساعات الأولى لصباح الأحد، بعد إصابة سيارة جيب عسكرية بنيران أطلقت من الجانب السوري.

ولم يعرف بعد إذا ما كان من أطلقوا النيران من الجانب السوري تابعين للجيش النظامي أم للجماعات المسلحة التي تخوض صراعاً معه.كان الجيش قد أطلق قذيفتين ضد القوات السورية، الاثنين الماضي، بعد أن أطلقت قذيفة من سوريا تجاه الجولان السوري من قبل إسرائيل في سابقة هي الأولى من نوعها منذ عام 1973، سقطت بجوار قاعدة عسكرية إسرائيلية.

وحذر وزير الدفاع  من أن جيشه سيرد على أي عملية إطلاق نار.وبدأت إسرائيل، منذ الأربعاء الماضي، عملية «عمود السحاب» العسكرية على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد 94 فلسطينيا، وأكثر من 740 مصابا، بالإضافة إلى مقتل 3 وإصابة 25 من الجانب الإسرائيلي.