غالباً ما يؤدي الشجار بين الزوجين إلى خلافٍ كبير يمكن أن يسبّب بانفصال، لكن يقول الخبراء إنه بقدر ما يبدو قرار الابتعاد أو الإنفصال صحيحاً لحظة اتخاذه، غالباً ما تستيقظ العواطف من جديد حين يرى الزوجان بعضهما البعض مرة أخرى.
وهنا يأتي السؤال عمّا إذا يجب على الزوجة أن تعطي فرصةً أخرى لإنقاذ زواجها أو أقلّه حل المشكلة، أو أنه عليها أن تبقى على رأيها وقرارها من دون تراجع..
لذا، إليك بعض الأسباب التي تساعدك في التأكد من أن زوجك أو شريكك يستحق فرصة أخرى:
- إعتذار شريككِ منكِ هو الخطوة الأولى ليظهر لك ندمه وصدقه، لذا، حاولي أن تعطيه بعض الوقت ليجمع أفكاره ويطلب منك السماح إذ من المؤكد أنه سيقوم بالأمر.
- على زوجكِ أو حبيبكِ أن يفهم أنه أغضبك وأن يأخذ الأمر على محمل الجد حين تتشاجران، كما وأنه يتوجب عليكِ أن تكوني صريحة وأن تحاوريه بكل ما يدور في بالك من أمور كيلا تزداد الأمور تعقيداً!
إذا تظاهر بجهل سبب غضبك، حاولي أن تجعليه يكتشف الأمر تلقاء نفسه. وفي حال وجدت أنه لا يزال “يجهل” الأمر، يصبح بإمكانك قول الحقيقة ومشاركته بكل ما يزعجك لمحاولة توضيح الأمور وإيجاد حلٍّ لها.
- حاولي أن تجعليه يتحمّل المسؤولية (إذا كان هو المذنب) إذ أن ذلك يعني اعترافه بأنّه ارتكب خطأً بحقكِ مما يجعله يسعى إلى تصحيحه.
- تأكّدي من مشاعرك تجاه زوجك قبل التصرّف بشكل خاطئ، كذلك عليك التأكد من المشكلة الأساسية إذ أنه ليس من الصحيح أبداً إتخاذ قرار مصيري في حالة من الغضب والتوتر.
غالباً ما يؤدي الشجار بين الزوجين إلى خلافٍ كبير يمكن أن يسبّب بانفصال، لكن يقول الخبراء إنه بقدر ما يبدو قرار الابتعاد أو الإنفصال صحيحاً لحظة اتخاذه، غالباً ما تستيقظ العواطف من جديد حين يرى الزوجان بعضهما البعض مرة أخرى.
وهنا يأتي السؤال عمّا إذا يجب على الزوجة أن تعطي فرصةً أخرى لإنقاذ زواجها أو أقلّه حل المشكلة، أو أنه عليها أن تبقى على رأيها وقرارها من دون تراجع..
لذا، إليك بعض الأسباب التي تساعدك في التأكد من أن زوجك أو شريكك يستحق فرصة أخرى:
- إعتذار شريككِ منكِ هو الخطوة الأولى ليظهر لك ندمه وصدقه، لذا، حاولي أن تعطيه بعض الوقت ليجمع أفكاره ويطلب منك السماح إذ من المؤكد أنه سيقوم بالأمر.
- على زوجكِ أو حبيبكِ أن يفهم أنه أغضبك وأن يأخذ الأمر على محمل الجد حين تتشاجران، كما وأنه يتوجب عليكِ أن تكوني صريحة وأن تحاوريه بكل ما يدور في بالك من أمور كيلا تزداد الأمور تعقيداً!
إذا تظاهر بجهل سبب غضبك، حاولي أن تجعليه يكتشف الأمر تلقاء نفسه. وفي حال وجدت أنه لا يزال “يجهل” الأمر، يصبح بإمكانك قول الحقيقة ومشاركته بكل ما يزعجك لمحاولة توضيح الأمور وإيجاد حلٍّ لها.
- حاولي أن تجعليه يتحمّل المسؤولية (إذا كان هو المذنب) إذ أن ذلك يعني اعترافه بأنّه ارتكب خطأً بحقكِ مما يجعله يسعى إلى تصحيحه.
- تأكّدي من مشاعرك تجاه زوجك قبل التصرّف بشكل خاطئ، كذلك عليك التأكد من المشكلة الأساسية إذ أنه ليس من الصحيح أبداً إتخاذ قرار مصيري في حالة من الغضب والتوتر.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!