وقد نفذ مجهول ملثم الجريمه البشعه بحق الشابة دعاء واصابها بجراح قاتله ادت الى مصرعها.
هذا وانطلق موكب الجنازة من المسجد الكبير في مدينة اللد، ثم الى مثواها الاخير في المقبره الجنوبيه حيث ووريت الثرى، وسط احزان ومشاعر جياشة حزينة ومؤلمة.
وكانت قد تأخرت الجنازة بسبب الانتظار الطويل لاتاحة الفرصة لاشقائها بالمشاركه بالجنازة، بعد ان رفضت الشرطة الافراج عنهم، وقام المشيعون باغلاق الشارع وتأخير الجنازة حتى الافراج عنهم للمشاركه.
وقد افرج عنهم، بعد ان قدم الدفاع عنهم استئنافًا بالمركزيه في ظل امر منع نشر على باقي التفاصيل.