معليا تعيش الميلاد وتستقبل مئات السائحين

لبست بلدة معليا الجليلية ليلة الجمعة زي الميلاد بكامل حلته وبهجته,فمنذ ساعات العصر واكب شباب البلدة على توزيع هدايا بابا نويل للأحباء الصغار, وما أن حلت الظلمة,إجتمعت العائلات كل منهم مع الأصحاب والأقارب حول موائد الطعام مُحتفلين بولادة المسيح, تخيل للناظر بأن معليا أصبحت في هذه الليلة مجمع لمئات السياح من جميع أرجاء العالم قدموا ليشاهدوا حلة الميلاد المُميزة في البلدة. مراسلنا تجول ليلة الميلاد في معليا, ووجد سُياحاً, من البيرو,كندا,الولايات المتحدة, تايلاند,الفليبين, ايطاليا, كولومبيا, استراليا الذين سمعوا عن الجو الميلادي المُميز للبلدة,وقدموا ليعيشوا جو الميلاد. هذا إضافة الى عشرات السياح من اليهود الذين أرادوا أن يعرفوا عن قرب, معنى الميلاد الحقيقي, ميلاد المسيح رمز المحبة والسلام, وعن سؤال مراسلنا من أين حضروا, كانت الأماكن كثيرة, فمنهم من حضروا من ريشون لتسيون, تل ابيب, وحتى من بئر السبع وهضبة الجولان, إضافة الى مستوطنة هيلا المجاورة لمعليا وكفار هفراديم. وفي حديث لمراسلنا مع إحدى الزوار قال: "أطلب من قواد البلاد أن يحضروا لمعليا ويعرفوا معنا الميلاد ومعنى التعايش, أطالب الكبار بأن يكونوا صغاراً مثلنا لنصنع سلاماً حقيقياً كما أرادوا أنبياءنا, وأهنيء اهالي معليا خاصة وعموم المسيحيين بعيد الميلاد الجديد". ومع حلول منتصف الليل, أُفتتحت رسمياً إحتفالات الميلاد مع قرع جرس الكنيسة وأصوات المفرقعات والالعاب النارية, مهللين بذلك ولادة المسيح ومرنمين: "المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة".

لبست بلدة معليا الجليلية ليلة الجمعة زي الميلاد بكامل حلته وبهجته,فمنذ ساعات العصر واكب شباب البلدة على توزيع هدايا بابا نويل للأحباء الصغار, وما أن حلت الظلمة,إجتمعت العائلات كل منهم مع الأصحاب والأقارب حول موائد الطعام مُحتفلين بولادة المسيح, تخيل للناظر بأن معليا أصبحت في هذه الليلة مجمع لمئات السياح من جميع أرجاء العالم قدموا ليشاهدوا حلة الميلاد المُميزة في البلدة.

 مراسلنا تجول ليلة الميلاد في معليا, ووجد سُياحاً, من البيرو,كندا,الولايات المتحدة, تايلاند,الفليبين, ايطاليا, كولومبيا, استراليا الذين سمعوا عن الجو الميلادي المُميز للبلدة,وقدموا ليعيشوا جو الميلاد.

 هذا إضافة الى عشرات السياح من اليهود الذين أرادوا أن يعرفوا عن قرب, معنى الميلاد الحقيقي, ميلاد المسيح رمز المحبة والسلام, وعن سؤال مراسلنا من أين حضروا, كانت الأماكن كثيرة, فمنهم من حضروا من ريشون لتسيون, تل ابيب, وحتى من بئر السبع وهضبة الجولان, إضافة الى مستوطنة هيلا المجاورة لمعليا وكفار هفراديم.

 وفي حديث لمراسلنا مع إحدى الزوار قال: "أطلب من قواد البلاد أن يحضروا لمعليا ويعرفوا معنا الميلاد ومعنى التعايش, أطالب الكبار بأن يكونوا صغاراً مثلنا لنصنع سلاماً حقيقياً كما أرادوا أنبياءنا, وأهنيء اهالي معليا خاصة وعموم المسيحيين بعيد الميلاد الجديد".

ومع حلول منتصف الليل, أُفتتحت رسمياً إحتفالات الميلاد مع قرع جرس الكنيسة وأصوات المفرقعات والالعاب النارية, مهللين بذلك ولادة المسيح ومرنمين: "المجد لله في العلى وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة".