حذرت الرابطة من أن "عملا غير مهني من شأنه التسبب بأضرار كبيرة. والمعلومات التي جرى تركيزها في صناديق المرضى هي مورد هام من أجل دفع حملة التطعيمات قدما، وبضمن ذلك كونه أداة تستخدمها الصناديق من أجل تفضيل التطعيمات وفقا للسن والأمراض المزمنة. إلى جانب ذلك، فإن المعلومات الموجودة بحوزة الصناديق هي معلومات تقرر أنه يجب الحفاظ على سريتها".
وأضافت الرابطة في رسالتها، التي نُقلت إلى وزير الصحة، يولي إدلشتاين، ومنسق كورونا، بروفيسور نحمان أش، أن "التشريع سيلحق ضررا للأمدين القريب والبعيد وللسلطة المحلية نفسها، وإلى مس بالثقة فيما الفائدة محدودة ومحل شك. وتشريع متسرع الذي من شأنه المس بحقوق الفرد لن يسهم بشكل ملموس بالغاية بل سيضرها"