أثار قرار اللجنة الوزارية بدخول جهاز الأمن العام للبلدات العربية بحجة محاربة الجريمة جدلاً كبيرًا في المجتمع العربي
المحامية ميساء ارشيد تحدثت لإذاعة الشمس واصفة "الشاباك" بأنه مصيدة سيئة السمعة ولا يمكن الوثوق بقراراتها وتداعيات دخولها وأوضحت ارشيد إلى أن تجربة مراقبة هواتف المواطنين للحد من تفشي كورونا تثبت أن لا يمكن متابعة ما يفعل الشاباك بوضوح وبالتالي محاسبته.
استمعوا لهذا الحوار..