تفجرت أزمة جديدة في حياة اللاعب الإسباني جيرارد بيكيه، مدافع برشلونة السابق، بعد اتخاذه قرارات أثارت جدلًا في الآونة الأخيرة.
فعلى الرغم من اعتزاله كرة القدم بعد مسيرة حافلة بالإنجازات مع برشلونة، حيث لعب إلى جانب أساطير مثل ليونيل ميسي وتشافي وإنييستا، عاد اسمه ليتصدر العناوين ولكن هذه المرة لأسباب شخصية.
إقامة بيكيه في منزل شاكيرا أثناء جولتها الفنية
وفقًا لتقارير إسبانية، قرر بيكيه البقاء مع طفليه في منزل زوجته السابقة، المغنية الكولومبية شاكيرا، خلال جولتها الفنية في المكسيك.
جاء هذا القرار بعد رفض شاكيرا اقتراحًا سابقًا من بيكيه لنقل الأطفال إلى ميامي أثناء غيابها.
أسباب اتخاذ القرار
اختار بيكيه الانتقال إلى منزل شاكيرا لرعاية الأطفال أثناء جولتها، مبررًا ذلك باعتبارات تتعلق بتعليمهما واستقرارهما.
وفي حين أصرت شاكيرا في البداية على اصطحاب طفليها معها، إلا أن بيكيه توصل إلى هذا الحل لضمان استمرارية روتينهما الدراسي.
تأثير القرار على علاقته بصديقته الحالية
أثار هذا القرار استياء صديقة بيكيه الحالية، كلارا شيا مارتي، التي شعرت بالانزعاج من الوضع.
ومع ذلك، أكدت التقارير أن العلاقة بينهما لم تتأثر بشكل جوهري حتى الآن، رغم التوترات التي أحدثها هذا الترتيب المؤقت.
هل تؤثر الأزمة على حياة بيكيه الشخصية؟
مع استمرار الجدل حول هذا القرار، يبقى السؤال مطروحًا: هل ستؤثر هذه الأزمة على حياة بيكيه الشخصية أم سيتمكن من تجاوزها كما فعل في مواقف سابقة؟
طالع أيضًا