وفي حديث مع أنور طنجي احد متولي الوقف في المسجد قال : هذه ليست المرة الأولى التي يعتدى على المسجد بهدف منعنا بطريقة او بأخرى من الصلاة في المسجد والتي ما زلنا نصليها منذ ان هدمته السلطات الاسرائيلية في 2572000 واليوم كذلك لقد سرقوا كل شيء ، لكن بوجود أهل الخير من الفريديس وغيرها استطعنا تعويض كل شيء خلال ساعة من الزمن وادينا صلة الجمعة واستمعنا لخطيب الجمعة الذي كان الشيخ ناجح بكيرات من القدس فتحدث عن القرآن ووجوب تعلمه وتدبره .
ويضيف: بعد شهر من الفعاليات الناجحة في شهر رمضان ،لم نفاجأ اليوم فهذه ربما تكون المرة العاشرة او يزيد يعتدون على المسجد وأولها كان هدمه وهذا اكبر اعتداء وأعظمه وفي إحدى المرات سرقوا المصاحف والمسابح والمصليات ولم يعيدوها ورغم كل هذا سنبقى نصلي في مسجد صرفند المهدوم إلى ما شاء الله.









