أصدرت الحركة الاسلامية في باقة الغربية تعلن فيه عدم نيتها خوض المعركة الانتخابية ومنح الفرصة لأعضائها حرية التصويت بدون توجيه لأي من المرشحين للرئاسة وقوائم العضوية، وجاء في البيان ما يلي:
"قررت الحركة الإسلامية في مدينة باقة الغربية – وهي احد اكبر الأحزاب وأعرقها – عدم المشاركة في الانتخابات المحلية التي من المُقرر لها أن تجري في الحادي عشر من شهر تشرين أول/ أكتوبر القادم.
وقدمت شكرها الجزيل لكل من " توجه إلينا معلنا دعمه وتأييده متمنيا أن نكون جزءا من المنافسة، وإننا نعتذر إلى أهلنا لعدم الاستجابة لهذا المطلب متمنين أن يعذرونا، لأننا رأينا عدم خوض الانتخابات لعدة دوافع".
وأكدت الحركة - التي شاركت في تشكيل عدة بلديات سابقة في باقة، على مستوى عضوية وائتلاف، ومراكز أخرى كقائم بأعمال الرئيس وغيرها اللجان- أنها قد توضح لأهالي المدينة لاحقا الأسباب والدوافع التي حملتها على عدم خوض غمار الانتخابات الحالية.
وأشارت الحركة الاسلامية في البيان، إلى أنها تمنح جميع أبنائها ومناصريها، الحرية في التصويت، مشددة على ضرورة تحكيم الضمائر واختيار المُرشح الأفضل على صعيد الرئاسة والعضوية، مذكرة إياهم بان " الصوت أمانة، فانظر من تستأمن على مجتمعك وأهل بلدك ".
وقالت الحركة في بيان صادر أمس الجمعة إنها " تعاهد الله وأهالي باقة الغربية على الاستمرار في خدمة الدين، وخدمة المجتمع والعمل على رفعته ورقيه، داعية إلى الحفاظ على الأخلاق والانتماء، ورفع شعار لا للعنف، ولا للفساد، ونعم للتسامح والمحبة والاحترام المتبادل ".
وأضافت" علينا أن نعمل كل من موقعه على وأد الفساد، والحد من اتساع رقعة العنف، وغيرها من الآفات، والعمل على إصلاح مدينتنا والرقي بها بين المدن، من اجل بناء مجتمع حضاري يليق بنا كمسلمين ".
خيري اسكندر .. متحدث باسم الحركة
وأكدت الحركة الإسلامية انه " ومن اجل الحفاظ على النظام وقطع دابر الفوضى وحتى لا يتكلم احد بما لا يعلم، فقد ارتأت أن يتحدث باسمها في موضوع الانتخابات الشيخ خيري اسكندر، وعليه يكون المعتمد في موقفنا ما يصرح به المتحدث الرسمي فقط ولا علاقة لنا فيما سوى ذلك ".
أصدرت الحركة الاسلامية في باقة الغربية تعلن فيه عدم نيتها خوض المعركة الانتخابية ومنح الفرصة لأعضائها حرية التصويت بدون توجيه لأي من المرشحين للرئاسة وقوائم العضوية، وجاء في البيان ما يلي:
"قررت الحركة الإسلامية في مدينة باقة الغربية - وهي احد اكبر الأحزاب وأعرقها - عدم المشاركة في الانتخابات المحلية التي من المُقرر لها أن تجري في الحادي عشر من شهر تشرين أول/ أكتوبر القادم.
وقدمت شكرها الجزيل لكل من " توجه إلينا معلنا دعمه وتأييده متمنيا أن نكون جزءا من المنافسة، وإننا نعتذر إلى أهلنا لعدم الاستجابة لهذا المطلب متمنين أن يعذرونا، لأننا رأينا عدم خوض الانتخابات لعدة دوافع".

وأكدت الحركة - التي شاركت في تشكيل عدة بلديات سابقة في باقة، على مستوى عضوية وائتلاف، ومراكز أخرى كقائم بأعمال الرئيس وغيرها اللجان- أنها قد توضح لأهالي المدينة لاحقا الأسباب والدوافع التي حملتها على عدم خوض غمار الانتخابات الحالية.
وأشارت الحركة الاسلامية في البيان، إلى أنها تمنح جميع أبنائها ومناصريها، الحرية في التصويت، مشددة على ضرورة تحكيم الضمائر واختيار المُرشح الأفضل على صعيد الرئاسة والعضوية، مذكرة إياهم بان " الصوت أمانة، فانظر من تستأمن على مجتمعك وأهل بلدك ".
وقالت الحركة في بيان صادر أمس الجمعة إنها " تعاهد الله وأهالي باقة الغربية على الاستمرار في خدمة الدين، وخدمة المجتمع والعمل على رفعته ورقيه، داعية إلى الحفاظ على الأخلاق والانتماء، ورفع شعار لا للعنف، ولا للفساد، ونعم للتسامح والمحبة والاحترام المتبادل ".
وأضافت" علينا أن نعمل كل من موقعه على وأد الفساد، والحد من اتساع رقعة العنف، وغيرها من الآفات، والعمل على إصلاح مدينتنا والرقي بها بين المدن، من اجل بناء مجتمع حضاري يليق بنا كمسلمين ".
خيري اسكندر .. متحدث باسم الحركة
وأكدت الحركة الإسلامية انه " ومن اجل الحفاظ على النظام وقطع دابر الفوضى وحتى لا يتكلم احد بما لا يعلم، فقد ارتأت أن يتحدث باسمها في موضوع الانتخابات الشيخ خيري اسكندر، وعليه يكون المعتمد في موقفنا ما يصرح به المتحدث الرسمي فقط ولا علاقة لنا فيما سوى ذلك ".
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!