دخل اضراب الاسرى الفلسطينيين اليوم السبت يومه التاسع عشر على التوالي، وسط تدهور الحالة الصحية للأسرى المضربين عن الطعام بشكل مستمر.
وقالت مصادر مختصة بقضية الاسرى ان بعضا من الاسرى المضربين جرى نقلهم إلى العيادات بسبب تدهور حالتهم الصحية ، ومنهم من لا يقوى على الوقوف ونقص وزنهم لأكثر من 12 كيلوغرام لكل أسير وحالتهم في خطر شديد.
من ناحيته حذر الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية من ترهل حملات التضامن مع إضراب الأسرى الذي دخل يومه التاسع عشر على التوالي في ظل أخبار الصفقة ، وطالب المؤسسات العاملة فى مجال الأسرى بتكثيف الفعاليات في هذه الأوقات العصيبة ، ودعا الكل الفلسطينى بالتوجه لخيام الاعتصام والمساندة في كل المدن الفلسطينية حتى انتصار الأسرى على السجان وتحصيل كل حقوقهم التي دخلوا الإضراب من أجلها وعلى رأسها إنهاء سياسة العزل الانفرادي .
وأضاف حمدونة أن إدارة السجون لا زالت تتجاهل مطالب الأسرى ، وتقوم بالمزيد من التنكيل والعقابات والغرامات والنقل الجماعي للأسرى وعزل قيادات الإضراب وبشكل مستفز تقوم بالتفتيشات والاقتحامات .
وطالب حمدونة كل المؤسسات العاملة في مجال الأسرى ووسائل الإعلام أن تتعامل بمسؤولية في هذه اللحظات وخاصة أن الأسرى المضربين عن الطعام قد دخلوا حالة الحرج الشديد من الناحية الصحية .
وتمنى حمدونة أن تكلل صفقة التبادل بنجاح واعتبر انجازها انجازاً وطنياً وانتصاراً كبيراً على الاحتلال ، وأكد أن النصر والفرحة الكبيرة يوم أن يدخل الأسرى المحررين وخاصة القدامى منهم والأسيرات والأطفال والمحكومين بالمؤبدات والمرضى بيوتهم معززين مكرمين.
دخل اضراب الاسرى الفلسطينيين اليوم السبت يومه التاسع عشر على التوالي، وسط تدهور الحالة الصحية للأسرى المضربين عن الطعام بشكل مستمر.
وقالت مصادر مختصة بقضية الاسرى ان بعضا من الاسرى المضربين جرى نقلهم إلى العيادات بسبب تدهور حالتهم الصحية ، ومنهم من لا يقوى على الوقوف ونقص وزنهم لأكثر من 12 كيلوغرام لكل أسير وحالتهم في خطر شديد.
من ناحيته حذر الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية من ترهل حملات التضامن مع إضراب الأسرى الذي دخل يومه التاسع عشر على التوالي في ظل أخبار الصفقة ، وطالب المؤسسات العاملة فى مجال الأسرى بتكثيف الفعاليات في هذه الأوقات العصيبة ، ودعا الكل الفلسطينى بالتوجه لخيام الاعتصام والمساندة في كل المدن الفلسطينية حتى انتصار الأسرى على السجان وتحصيل كل حقوقهم التي دخلوا الإضراب من أجلها وعلى رأسها إنهاء سياسة العزل الانفرادي .
وأضاف حمدونة أن إدارة السجون لا زالت تتجاهل مطالب الأسرى ، وتقوم بالمزيد من التنكيل والعقابات والغرامات والنقل الجماعي للأسرى وعزل قيادات الإضراب وبشكل مستفز تقوم بالتفتيشات والاقتحامات .
وطالب حمدونة كل المؤسسات العاملة في مجال الأسرى ووسائل الإعلام أن تتعامل بمسؤولية في هذه اللحظات وخاصة أن الأسرى المضربين عن الطعام قد دخلوا حالة الحرج الشديد من الناحية الصحية .
وتمنى حمدونة أن تكلل صفقة التبادل بنجاح واعتبر انجازها انجازاً وطنياً وانتصاراً كبيراً على الاحتلال ، وأكد أن النصر والفرحة الكبيرة يوم أن يدخل الأسرى المحررين وخاصة القدامى منهم والأسيرات والأطفال والمحكومين بالمؤبدات والمرضى بيوتهم معززين مكرمين.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!