تابع راديو الشمس

جزر والخوخ والبطاطا تكافح ضمور مركز الإبصار

جزر والخوخ والبطاطا تكافح ضمور مركز الإبصار
أكد الخبراء امريكيون علاقة الغذاء بصحة العين ومسؤولية سوء التغذية عن إصابة العين بالعديد من العلل البصرية في مقدمتها ضمور مركز الإبصار بالعين وتعجيل الإصابة بالماء الأبيض الكتاركت واثبت ان الجزر والخوخ والبطاطا تكافح ضمور مركز الإبصار. ويعد سوء التغذية وعدم تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على مضادات الأكسدة له دور رئيسي في ذلك. حيث يتسبب ذلك في تفاعلات الجذور الحرة في الجسم، وخاصة التي تحدث في الشبكية نتيجة لاستهلاكها كمية كبيرة من الأكسجين، فتحدث تفاعلات الجذور الحرة كنتيجة ثانوية طبيعية للعمليات الحيوية لجسم الإنسان، كما قد يتسبب في ذلك زيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وتزداد الحالة سوءاً عند ضعف جهاز المناعة، أو عند ممارسة بعض العادات المضرة مثل التدخين أو تناول أغذية غير صحية. كما ترتبط هذه الحالة المرضية أيضا بتصلب الشرايين وقصور الدورة الدموية. وينتشر حاليا حالات ضمور مركز الإبصار في العين مع التقدم في السن مما يؤثر على وضوح الرؤية حيث يؤدي ضمور الخلايا على تدني القدرة على القراءة والكتابة والقيادة ويتهم مرض ضمور مركز الإبصار بإصابة اشخاص فوق سن (55)عاماً بالعمى ويعاني نسبة 25% من الذين تجاوزوا 65عاما في دول الغرب من أعراض هذا المرض، وتتزايد هذه النسبة مع تقدم العمر. هناك نوعان من ضمور مركز الإبصار في العين، الرطب والجاف، ويُصاب نسبة 90% منهم بالنوع الجاف، بينما يكون في النوع الرطب تمدد الأوعية الدموية المصابة في اتجاه البقعة الصفراء فيتسبب في فقد البصر بشكل سريع وحاد. ورغم أن الوراثة قد تلعب دورا في مرض ضمور مركز الإبصار، إلا أن النظام الغذائي المتبع من أهم العوامل المسببة لهذا المرض، كما أن أصحاب العيون ذوات اللون الفاتح أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض. و ينصح بتناول الأغذية الطبيعية التي تحتوي على فيتامين A و الأغذية التي تحتوي على الصبغة البرتقالية أو الصفراء الطبيعية (صبغة الكاروتين)، حيث تتواجد هذه الصبغة في بعض الخضروات والفاكهة حيث تمثل الكاروتينات ثلث مصادر فيتامين A- يتواجد الكاروتين في الجزر والخوخ والمشمش والقرع العسلي والبطاطا والمانجو والشمام والكاكي وثمار اليام.

 

أكد الخبراء امريكيون علاقة الغذاء بصحة العين ومسؤولية سوء التغذية عن إصابة العين بالعديد من العلل البصرية في مقدمتها ضمور مركز الإبصار بالعين وتعجيل الإصابة بالماء الأبيض الكتاركت واثبت ان الجزر والخوخ والبطاطا تكافح ضمور مركز الإبصار.
ويعد سوء التغذية وعدم تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على مضادات الأكسدة له دور رئيسي في ذلك. حيث يتسبب ذلك في تفاعلات الجذور الحرة في الجسم، وخاصة التي تحدث في الشبكية نتيجة لاستهلاكها كمية كبيرة من الأكسجين، فتحدث تفاعلات الجذور الحرة كنتيجة ثانوية طبيعية للعمليات الحيوية لجسم الإنسان، كما قد يتسبب في ذلك زيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وتزداد الحالة سوءاً عند ضعف جهاز المناعة، أو عند ممارسة بعض العادات المضرة مثل التدخين أو تناول أغذية غير صحية. كما ترتبط هذه الحالة المرضية أيضا بتصلب الشرايين وقصور الدورة الدموية.
وينتشر حاليا حالات ضمور مركز الإبصار في العين مع التقدم في السن مما يؤثر على وضوح الرؤية حيث يؤدي ضمور الخلايا على تدني القدرة على القراءة والكتابة والقيادة ويتهم مرض ضمور مركز الإبصار بإصابة اشخاص فوق سن (55)عاماً بالعمى ويعاني نسبة 25% من الذين تجاوزوا 65عاما في دول الغرب من أعراض هذا المرض، وتتزايد هذه النسبة مع تقدم العمر.
هناك نوعان من ضمور مركز الإبصار في العين، الرطب والجاف، ويُصاب نسبة 90% منهم بالنوع الجاف، بينما يكون في النوع الرطب تمدد الأوعية الدموية المصابة في اتجاه البقعة الصفراء فيتسبب في فقد البصر بشكل سريع وحاد.
ورغم أن الوراثة قد تلعب دورا في مرض ضمور مركز الإبصار، إلا أن النظام الغذائي المتبع من أهم العوامل المسببة لهذا المرض، كما أن أصحاب العيون ذوات اللون الفاتح أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.
و ينصح بتناول الأغذية الطبيعية التي تحتوي على فيتامين A و الأغذية التي تحتوي على الصبغة البرتقالية أو الصفراء الطبيعية (صبغة الكاروتين)، حيث تتواجد هذه الصبغة في بعض الخضروات والفاكهة حيث تمثل الكاروتينات ثلث مصادر فيتامين A- يتواجد الكاروتين في الجزر والخوخ والمشمش والقرع العسلي والبطاطا والمانجو والشمام والكاكي وثمار اليام. 

 

 

أكد الخبراء امريكيون علاقة الغذاء بصحة العين ومسؤولية سوء التغذية عن إصابة العين بالعديد من العلل البصرية في مقدمتها ضمور مركز الإبصار بالعين وتعجيل الإصابة بالماء الأبيض الكتاركت واثبت ان الجزر والخوخ والبطاطا تكافح ضمور مركز الإبصار.
 
ويعد سوء التغذية وعدم تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على مضادات الأكسدة له دور رئيسي في ذلك. حيث يتسبب ذلك في تفاعلات الجذور الحرة في الجسم، وخاصة التي تحدث في الشبكية نتيجة لاستهلاكها كمية كبيرة من الأكسجين، فتحدث تفاعلات الجذور الحرة كنتيجة ثانوية طبيعية للعمليات الحيوية لجسم الإنسان، كما قد يتسبب في ذلك زيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وتزداد الحالة سوءاً عند ضعف جهاز المناعة، أو عند ممارسة بعض العادات المضرة مثل التدخين أو تناول أغذية غير صحية. كما ترتبط هذه الحالة المرضية أيضا بتصلب الشرايين وقصور الدورة الدموية.
 
وينتشر حاليا حالات ضمور مركز الإبصار في العين مع التقدم في السن مما يؤثر على وضوح الرؤية حيث يؤدي ضمور الخلايا على تدني القدرة على القراءة والكتابة والقيادة ويتهم مرض ضمور مركز الإبصار بإصابة اشخاص فوق سن (55)عاماً بالعمى ويعاني نسبة 25% من الذين تجاوزوا 65عاما في دول الغرب من أعراض هذا المرض، وتتزايد هذه النسبة مع تقدم العمر.
 
هناك نوعان من ضمور مركز الإبصار في العين، الرطب والجاف، ويُصاب نسبة 90% منهم بالنوع الجاف، بينما يكون في النوع الرطب تمدد الأوعية الدموية المصابة في اتجاه البقعة الصفراء فيتسبب في فقد البصر بشكل سريع وحاد.
 
ورغم أن الوراثة قد تلعب دورا في مرض ضمور مركز الإبصار، إلا أن النظام الغذائي المتبع من أهم العوامل المسببة لهذا المرض، كما أن أصحاب العيون ذوات اللون الفاتح أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.
 
و ينصح بتناول الأغذية الطبيعية التي تحتوي على فيتامين A و الأغذية التي تحتوي على الصبغة البرتقالية أو الصفراء الطبيعية (صبغة الكاروتين)، حيث تتواجد هذه الصبغة في بعض الخضروات والفاكهة حيث تمثل الكاروتينات ثلث مصادر فيتامين A- يتواجد الكاروتين في الجزر والخوخ والمشمش والقرع العسلي والبطاطا والمانجو والشمام والكاكي وثمار اليام.
 

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول