سنغافورة مليئة بالأنشطة الترفيهية والمأكولات الصحية

تستقطب الاحتفالات المختلفة التي تشهدها سنغافورة والمأكولات الصحية، أعداداً كبيرة من السياح القادمين من منطقة الخليج العربي، لاسيما خلال فصل الصيف... وتنظم سنغافورة المهرجان السنوي لسباق قوارب التنين في متنزه “ريزريفوار بدوك”، ويضم المهرجان فرق من مختلف أنحاء العالم تتنافس جميعها للحصول على الألقاب، وتتألف فرق قوارب التنين من 22 فرداً قوياً يظهرون مهاراتهم في التجديف ضد الفرق المتنافسة الأخرى سعياً للحصول على المجد النهائي. ويهتف المتفرجون في أجواءٍ احتفالية مع تسابق القوارب ذات التصاميم والزخارف الجميلة على سطح الماء. ويمكن أيضاً مشاهدة مجموعة كاملة من الشعائر والطقوس القديمة التي ما زالت تؤدى في سنغافورة، بما في ذلك الاستحمام من رأس التنين الموجود على القارب قبل كل سباق. كما يمكن للزوار القادمين من منطقة الخليج، تناول أشهى الوجبات الصحية من المأكولات البحرية، من خلال مشاركتهم في مهرجان “المأكولات السنغافورية” وأوضح محمد حافظ ماريكان، المدير الإقليمي لدى هيئة السياحة السنغافورية في الشرق الأوسط، قائلاً :”إنه من المتوقع أن يبهر مهرجان زوراه بما يقدمه من عروض غنية مثل قرية الغذاء التي تحوي على 60 كشك تحت سقف واحد لبيع أشهى المأكولات والأطباق المحلية والعالمية”. في حين تسعى قرية “الهند الصغيرة” إلى تسجيل رقم قياسي في موسوعة غينيس من خلال تقديم ما يزيد عن 2.012 رأس سمك بالكاري في مأدبة عشاء واحدة، كما يمكن لأفراد العائلة القيام بجولة وراء الكواليس في ميناء “جورونغ” لصيد السمك وتعلم كيفية اختيار الصيد الطازج.

تستقطب الاحتفالات المختلفة التي تشهدها سنغافورة والمأكولات الصحية، أعداداً كبيرة من السياح القادمين من منطقة الخليج العربي، لاسيما خلال فصل الصيف.وتنظم سنغافورة المهرجان السنوي لسباق قوارب التنين في متنزه “ريزريفوار بدوك”،  ويضم المهرجان فرق من مختلف أنحاء العالم تتنافس جميعها للحصول على الألقاب، وتتألف فرق قوارب التنين من 22 فرداً قوياً يظهرون مهاراتهم في التجديف ضد الفرق المتنافسة الأخرى سعياً للحصول على المجد النهائي.

ويهتف المتفرجون في أجواءٍ احتفالية مع تسابق القوارب ذات التصاميم والزخارف الجميلة على سطح الماء. ويمكن أيضاً مشاهدة مجموعة كاملة من الشعائر والطقوس القديمة التي ما زالت تؤدى في سنغافورة، بما في ذلك الاستحمام من رأس التنين الموجود على القارب قبل كل سباق.

كما يمكن للزوار القادمين من منطقة الخليج، تناول أشهى الوجبات الصحية من المأكولات البحرية، من خلال مشاركتهم في مهرجان “المأكولات السنغافورية” وأوضح محمد حافظ ماريكان، المدير الإقليمي لدى هيئة السياحة السنغافورية في الشرق الأوسط، قائلاً :”إنه من المتوقع أن يبهر مهرجان زوراه بما يقدمه من عروض غنية مثل قرية الغذاء التي تحوي على 60 كشك تحت سقف واحد لبيع أشهى المأكولات والأطباق المحلية والعالمية”.

في حين تسعى قرية “الهند الصغيرة” إلى تسجيل رقم قياسي في موسوعة غينيس من خلال تقديم ما يزيد عن 2.012 رأس سمك بالكاري في مأدبة عشاء واحدة، كما يمكن لأفراد العائلة القيام بجولة وراء الكواليس في ميناء “جورونغ” لصيد السمك وتعلم كيفية اختيار الصيد الطازج.