صحيح أن النادي الرياضي جولس لكرة ألقدم كان قد افتتح تدريباته لجزء من فرقه في أواخر شهر تموز ألأخير ولكن ها هو بان يلتئزم بكامل أعضائه وفرقه منها التي تلعب بالدوري وأخرى التي تلعب ضمن إطار ما يُسمى المدرسة الكروية التابعة له وسوية تُشكل الفرق منظرًا رائعًا يُفتخر به في المنطقة التي إذا لاحظنا، في هذه الإثناء تفتقر لفرق كبار تلعب في الدوري الإسرائيلي وأخص بالذكر قرى: الجديدة، المكر، جولس، كفرياسيف، يركا، يانوح، الشيخ دنون، ألمزرعة أبوسنان وغيرها فإطار تربوي – رياضي كالمنعقد في جولس منذ انطلاقة الأُلفية الثالثة يُعتبر حدثًا مهمًا خاصة وأنه يجمع تحت طياته أربع طوائف في آن واحد من مدربين وللاعبين مسلمين، دروز، مسيحيين ويهودًا ولا ننسى أنه يخرّج اللاعبين الى الدرجات العليا كما يقول في المقابلة الصحفية لمراسلنا مع أحد المدربين البارزين في النادي منذ انطلاقته، وسيم هن