بدت مدينة عكا كثكنة عسكرية مغلقة عشية يوم الغفران، حيث انتشر المئات من رجال الشرطة والوحدات الخاصة يكافة معداتهم على مداخل المدينة في الجهة الجنوبية تحسبا لاي طارىء . الإجراءات الأمنية المشددة والحواجز الكثيرة التي نصبتها الشرطة في المداخل والشوارع الرئيسية في مدينة عكا تحسبا لأي طاريء ، حولت المدينة لاشبه ما يكون الى ثكنة عسكرية تخوفا من اعادة مشاهد يوم الغفران قبل عدة سنوات.