انطلق صباح السبت في بيت جن , مهرجان الزيت والزيتون السنوي والذي يقام سنويا ,بمبادرة وزارة تطوير الجليل والنقب , وبالتعاون مع مجلس الزيت والزيتون،وبمشاركة مجلس بيت جن المحلي ,مع قساوة الحالة الجوية التي تسود البلاد, وخاصة قريتنا الحبيبة بيت جن , أستقطب الكثير من الزوار من شتى انحاء البلاد الى قرى الجليل، للتعرف عن قرب على موسم الزيتون ومنتجاته وفتح باب التسوق امام الجمهور لمنتوجات الزيت والزيتون.
هذا وقد بدأ الزوار من المناطق المختلفة في البلاد بالتوافد الى الجليل الاعلى وخاصة الى قرية بيت جن ومعاصر الزيت التقليدية منها والحديثة وذلك لشراء الزيت الطازج
. أعاد مهرجان الزيت والزيتون، في عدة محطات في القرية أهالي البلدة وزائريها بذكرياتهم الجميلة عشرات السنين إلى الوراء حين كان السوق ينبض بالحياة والحركة التجارية. وملأ أهالي القرية وعشرات الزائرين اليهود أزقة الشوارع ، فتوقفوا عند البيت القديم , ومغارة أجيال , وساحة الببور القديم ,ومختبرات دبور , ومختبرات آيا ناتورال , والبسطات للمأكولات الشعبية التي يعتبر الزيت والزيتون أساسها، والأشغال اليدوية،والرسومات, وعلقت على الجدران القديمة صور توثيقية من الماضي المجيد للبلدة القديمة عرّف الجيل الناشئ على معالم البلدة القديمة والتجارية واجتماعياتها.
وفي حديث لمراسلنا مع كنج قبلان مدير قسم التسويق في معصرة الزيتون الحديثة في قرية بيت جن , التي تستقبل الالاف من الزوار ، قال: "للزيت قيمة رمزية كبيرة في الديانات الثلاث، وهو يشكل رمزا للسلام الذي نسعى لتحقيقه وهو ركن هام في اقتصاد الجليل الذي نسعى لتطويره، فما زال الزيت وصناعة الزيت في الجليل تحافظ على ذات الجودة والطعم حتى اليوم . "
انطلق صباح السبت في بيت جن , مهرجان الزيت والزيتون السنوي والذي يقام سنويا ,بمبادرة وزارة تطوير الجليل والنقب , وبالتعاون مع مجلس الزيت والزيتون،وبمشاركة مجلس بيت جن المحلي ,مع قساوة الحالة الجوية التي تسود البلاد, وخاصة قريتنا الحبيبة بيت جن , أستقطب الكثير من الزوار من شتى انحاء البلاد الى قرى الجليل، للتعرف عن قرب على موسم الزيتون ومنتجاته وفتح باب التسوق امام الجمهور لمنتوجات الزيت والزيتون.
هذا وقد بدأ الزوار من المناطق المختلفة في البلاد بالتوافد الى الجليل الاعلى وخاصة الى قرية بيت جن ومعاصر الزيت التقليدية منها والحديثة وذلك لشراء الزيت الطازج
. أعاد مهرجان الزيت والزيتون، في عدة محطات في القرية أهالي البلدة وزائريها بذكرياتهم الجميلة عشرات السنين إلى الوراء حين كان السوق ينبض بالحياة والحركة التجارية. وملأ أهالي القرية وعشرات الزائرين اليهود أزقة الشوارع ، فتوقفوا عند البيت القديم , ومغارة أجيال , وساحة الببور القديم ,ومختبرات دبور , ومختبرات آيا ناتورال , والبسطات للمأكولات الشعبية التي يعتبر الزيت والزيتون أساسها، والأشغال اليدوية،والرسومات, وعلقت على الجدران القديمة صور توثيقية من الماضي المجيد للبلدة القديمة عرّف الجيل الناشئ على معالم البلدة القديمة والتجارية واجتماعياتها.
وفي حديث لمراسلنا مع كنج قبلان مدير قسم التسويق في معصرة الزيتون الحديثة في قرية بيت جن , التي تستقبل الالاف من الزوار ، قال: "للزيت قيمة رمزية كبيرة في الديانات الثلاث، وهو يشكل رمزا للسلام الذي نسعى لتحقيقه وهو ركن هام في اقتصاد الجليل الذي نسعى لتطويره، فما زال الزيت وصناعة الزيت في الجليل تحافظ على ذات الجودة والطعم حتى اليوم . "





















































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!