سلطان ابو العينين :سنلاحق اسرائل بالمحاكم الدولية على جرائمها وعلى قتلها ياسر عرفات

في مقابلة مع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح سلطان ابو العينين حول الهجمة التي شنها وزير الخارجية الاسرائلية افيغدور ليبرمان و وصفه عباس بالعدو الذي لا يريد سلام قال هذه الهجمة ليست جديدة ولانتوقع من عدو يحتل ارضنا ولم يترك الة من الات الحرب لم يستخدمها ضد ابناء الشعب الفلسطيني ليس غريبا علينا ان تكون هناك تهديدات بين الفينة و الاخرى ضد الرئيس محمود عباس وهو بذلك يهدد كل الشعب الفلسطيني وهو يحاول بهذه العنصرية وهذا السلوك لعل هذا يفيده ويعطيه دفعة في الانتخابات الاسرائلية المقبلة وهو يقدم نفسه كأشد متطرف في الكيان الصهيوني من اجل ان يحظى بأعلى نسبة من الاصوات في صندوق الانتخاب الاسرائيلي احيانا يستخدموا لغة المدفع كما حصل في غزة من اجل ان يكون الشعب الفلسطيني صندوق انتخابي لتعزيز فرصهم بالفوز في مقاعدهم الانتخابية واحيانا في التهديدات واحيانا في مصادرة الاراضي و احيانا في التسابق في عدوانيته على الشعب الفلسطيني ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية منذ عام 1965 وايدي القادة الاسرائلين ملطخة بالدماء لذلك نحن ننتظر العدالة الدولية في 29 من الشهر السابق اصدر المجتمع الدولي اعتراف بدولة فلسطين بصفة مراقب لكننا متأكدين ان سنحصل على دولة كاملة العضوية وهذا سؤهلنا حتما بالتوجه الى المؤسسات الدولية لنحاكم القادة الصهاينة بالجرائم التي ارتكبت بحق شعبنا الفلسطيني منذ عام 1948 واي جريمة سترتكب بحق شعبنا لاحقا وسنحاكم القادة الصهاينة على جريمة العصر وهي قتل ياسر عرفات. واضاف ابو العينين ان الشعب الفلسطيني قدم الاف من الشهداء لانتزاع هذا القرار ومن السذاجة ان تقطع اميريكا وبعض الدول الاوربية عهدا لاسرائيل بعد التوجه الى محكمة الجرائم الدولية والاحتلال الاسرائيلي هو من دفعنا بالتوجه لى الامم المتحدة بسبب تهربه من التزامته تجاه القضية الفلسطينية و الشعب وتوجهنا الى الامم المتحدة حتى نلغي الرواية الاسرائلية التي تقول ان هذه الارض متنازع عليها ولنؤكد ان هذه اصبحت دولة محتلة . واكد ابو العنين ان القيادة الفلسطينية تتمنى على اسرائيل فرضها عقوبات اقتصادية اي حجب الضرائب التي تجبيها الى صالح السلطة الفلسطينية و التي هي حق للسلطة الفلسطينية حتى يتم محاكتمها و محاسبتها حتى نغير قواعد اللعبية مع الاحتلال و التي ستضر بها ضررا كبيرا.في مقابلة مع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح سلطان ابو العينين حول الهجمة التي شنها وزير الخارجية الاسرائلية افيغدور ليبرمان و وصفه عباس بالعدو الذي لا يريد سلام قال هذه الهجمة ليست جديدة ولانتوقع من عدو يحتل ارضنا ولم يترك الة من الات الحرب لم يستخدمها ضد ابناء الشعب الفلسطيني ليس غريبا علينا ان تكون هناك تهديدات بين الفينة و الاخرى ضد الرئيس محمود عباس وهو بذلك يهدد كل الشعب الفلسطيني وهو يحاول بهذه العنصرية وهذا السلوك لعل هذا يفيده ويعطيه دفعة في الانتخابات الاسرائلية المقبلة وهو يقدم نفسه كأشد متطرف في الكيان الصهيوني من اجل ان يحظى بأعلى نسبة من الاصوات في صندوق الانتخاب الاسرائيلي احيانا يستخدموا لغة المدفع كما حصل في غزة من اجل ان يكون الشعب الفلسطيني صندوق انتخابي لتعزيز فرصهم بالفوز في مقاعدهم الانتخابية واحيانا في التهديدات واحيانا في مصادرة الاراضي و احيانا في التسابق في عدوانيته على الشعب الفلسطيني ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية منذ عام 1965 وايدي القادة الاسرائلين ملطخة بالدماء لذلك نحن ننتظر العدالة الدولية في 29 من الشهر السابق اصدر المجتمع الدولي اعتراف بدولة فلسطين بصفة مراقب لكننا متأكدين ان سنحصل على دولة كاملة العضوية وهذا سؤهلنا حتما بالتوجه الى المؤسسات الدولية لنحاكم القادة الصهاينة بالجرائم التي ارتكبت بحق شعبنا الفلسطيني منذ عام 1948 واي جريمة سترتكب بحق شعبنا لاحقا وسنحاكم القادة الصهاينة على جريمة العصر وهي قتل ياسر عرفات.
واضاف ابو العينين ان الشعب الفلسطيني قدم الاف من الشهداء لانتزاع هذا القرار ومن السذاجة ان تقطع اميريكا وبعض الدول الاوربية عهدا لاسرائيل بعد التوجه الى محكمة الجرائم الدولية والاحتلال الاسرائيلي هو من دفعنا بالتوجه لى الامم المتحدة بسبب تهربه من التزامته تجاه القضية الفلسطينية و الشعب وتوجهنا الى الامم المتحدة حتى نلغي الرواية الاسرائلية التي تقول ان هذه الارض متنازع عليها ولنؤكد ان هذه اصبحت دولة محتلة .
واكد ابو العنين ان القيادة الفلسطينية تتمنى على اسرائيل فرضها عقوبات اقتصادية اي حجب الضرائب التي تجبيها الى صالح السلطة الفلسطينية و التي هي حق للسلطة الفلسطينية حتى يتم محاكتمها و محاسبتها حتى نغير قواعد اللعبية مع الاحتلال و التي ستضر بها ضررا كبيرا.