21.12 هو بداية النهاية لعالمنا الحديث وليس نهاية العالم

مع انتهاء العام الحالي وبداية عام جديد، ينشط الفلكيون بطرح توقعاتهم للعام 2013، ومن بين هؤلاء الفلكيين الفلكي المصري احمد شاهين الذي توقع ان يكون عام 2013 هو فاتحة عصر جديد يطل في نهايته على قيامة العالم المعاصر ؛ فتاريخ:21-12-2012 هو بداية النهاية لعالمنا الحديث كما نراه ونعرفه وليس نهاية العالم كما تصور الاقدمون والمحدثون. فهذا التاريخ هو نهاية دورة من الزمان تقارب الخمسة الاف عام وليس نهاية الانسانية. ماقبل هذا العام ليس كبعده بكل تاكيد ؛ حيث التغيرات الجذرية تطال الارض ذاتها ككوكب وكذلك موارد العالم وتؤثر بالتالى على كل اشكال الحياة المعاصرة. سيحتاج العالم الى خلق انماط جديدة من اساليب الحياة لكى يتعايش مع المستجدات الطارئة والتى بلامبالغة ستكون شديدة الخطورة على الجنس البشرى باكمله ايذانا بافوله ؛ فالحب والسلام هما فقط اللذان سيصلان بالانسان الى بر الامان وسينتهى بلارجعة عصر الطواغيت المسيطرين على اقدارالبشر ؛ فالروحانية وليست المادية هى التى ستسيطر على الفصل الاخير من الانسانية على كوكب الارض. فحتى العام 2012 اخذ الانسان زمام المبادرة واوصل نفسه الى ما نحن فيه الان من كوارث وحروب ودماروهديناه النجدين؛ ولكن بداية من العام 2013 سنرى احداث نهاية الزمان وقد بدات تتلاحق بشكل كبير لم يعهده الانسان من قبل عودة لعصر المعجزات الالهية. الزمن سيتسارع بشكل كبير وستتلاحق الاحداث ولن نكاد نلتقط انفاسنا الا ونحن نرى نهاية العالم قد حانت.

مع انتهاء العام الحالي وبداية عام جديد، ينشط الفلكيون بطرح توقعاتهم للعام 2013، ومن بين هؤلاء الفلكيين الفلكي المصري احمد شاهين الذي توقع ان يكون عام 2013 هو فاتحة عصر جديد يطل في نهايته على قيامة العالم المعاصر ؛ فتاريخ:21-12-2012 هو بداية النهاية لعالمنا الحديث كما نراه ونعرفه وليس نهاية العالم كما تصور الاقدمون والمحدثون.

فهذا التاريخ هو نهاية دورة من الزمان تقارب الخمسة الاف عام وليس نهاية الانسانية.

ماقبل هذا العام ليس كبعده بكل تاكيد ؛ حيث التغيرات الجذرية تطال الارض ذاتها ككوكب وكذلك موارد العالم وتؤثر بالتالى على كل اشكال الحياة المعاصرة.

سيحتاج العالم الى خلق انماط جديدة من اساليب الحياة لكى يتعايش مع المستجدات الطارئة والتى بلامبالغة ستكون شديدة الخطورة على الجنس البشرى باكمله ايذانا بافوله ؛ فالحب والسلام هما فقط اللذان سيصلان بالانسان الى بر الامان وسينتهى بلارجعة عصر الطواغيت المسيطرين على اقدارالبشر ؛ فالروحانية وليست المادية هى التى ستسيطر على الفصل الاخير من الانسانية على كوكب الارض.

فحتى العام 2012 اخذ الانسان زمام المبادرة واوصل نفسه الى ما نحن فيه الان من كوارث وحروب ودمار'وهديناه النجدين'؛ ولكن بداية من العام 2013 سنرى احداث نهاية الزمان وقد بدات تتلاحق بشكل كبير لم يعهده الانسان من قبل عودة لعصر المعجزات الالهية.

الزمن سيتسارع بشكل كبير وستتلاحق الاحداث ولن نكاد نلتقط انفاسنا الا ونحن نرى نهاية العالم قد حانت.