عجت مدينة رام الله ليلة الوداع الاخير للعام 2012 بالزوار لاسيما من المدن و الفلسطينية و خصوصا اهالي عام 1948 حيث كانت اجواء الفرح تصدح في المكان .
وكانت مدينة رام الله من اكثر المدن التي شهدت احتفالات بليلة راس السنة وكانت هناك جموع كبيرة تغص بالحفلات في مطاعم المدينة.
وعلى اثير الموسيقى كان يتمايل الحضور الذين يحاولوا الهروب من ضغوط الحياة المختلفة بفسحة امل من خلال السهر خارج البيت في اخر ليلة بالعام .
وقد احيى الحفلات عدد كبير من الفنان وخصوصا فناني اراضي عام 1948 .