بعد ان تم اعتقاله ونجله داني، يوم الأحد المنصرم، وبعدها تم إطلاق سراحه، مطلع الاسبوع الماضي، ومن ثم نجله اليوم الأحد تفرّغ المواطن الأبوسناني، أبو ختان محمد عباس، رغم المهنئين الكثار، للتحدث مع موقع المدار حول ما حدث في ذلك اليوم الذي وجد أفراد من الشرطة أسلحة في المحيط الخارجي لبيت ابنه داني قرب مقام النبي زكريا(ع) في ابوسنان مع العلم أنه من السهل دس أي شيء في ساحة البيت لعدم وجود أسيجة تحمي البيت بشكل مطلق كما شاهدنا في جولة المدار في محيط البيت.
ففي حديثه الحصري لموقع الشمس قال: ما حدث لنا بكل ما يتعلق بالعثور على أسلحة في قناة صرف المجاري كان انتقامًا سياسيًا لامعًا وواضحًا علمًا بأني شخصية سياسية مؤثرة محليًا وقطريًا. هذه الأعمال ليست جيدة ولا تفيد أي أحد.