هيئة الوفاق تستقبل رئيس لجنة الانتخابات على معبر بيت حانون

استقبل وفد من هيئة الوفاق الفلسطيني المكون من "الدكتور أحمد يوسف والدكتور كمال الشرافي والدكتور جميل سلامة والدكتور عبد العزيز الشقاقي والأستاذ فهمي كنعان والأستاذ ثائر أيوب الشيخ" رئيس لجنة الانتخابات الفلسطينية وأعضاء الوفد المرافق له اليوم على معبر بيت حانون "ايرز" وأكد الدكتور حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات لحظة وصولة قطاع غزة أن الأجواء ايجابية تأتي من اجل مباشرة اللجنة أعمالها وتحديث سجل الناخبين في قطاع غزة. وأضاف أنة سيتوجه للاجتماع برئيس حكومة غزة إسماعيل الأستاذ هنية من اجل تسهيل عمل لجنة الانتخابات وإتمام أعمال اللجنة تحضيرا للانتخابات الفلسطينية كما صرح الدكتور أحمد يوسف عضو هيئة الوفاق الفلسطيني لدى استقباله رئيس لجنة الانتخابات الفلسطينية الدكتور حنا ناصر أن هذه الخطوة تأتي في سياق دعم هيئة الوفاق الفلسطيني للمصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام من اجل العمل على تثبيت الاتفاق الذي أبرم في القاهرة من اجل تطبيق المصالحة . من جهة أخرى الدكتور كمال الشرافي مستشار الرئيس وعضو هيئة الوفاق الفلسطيني أن هذه الخطوة ستكون فاتحة خير في مسيرة المصالحة الفلسطينية وأعمالا لاتفاق القاهرة الأخير على طريق تجديد المؤسسات التمثيلية الرئاسية والتشريعية. استقبل وفد من هيئة الوفاق الفلسطيني المكون من "الدكتور أحمد يوسف والدكتور كمال الشرافي والدكتور جميل سلامة والدكتور عبد العزيز الشقاقي والأستاذ فهمي كنعان والأستاذ ثائر أيوب الشيخ" رئيس لجنة الانتخابات الفلسطينية وأعضاء الوفد المرافق له اليوم على معبر بيت حانون "ايرز"
وأكد الدكتور حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات لحظة وصولة قطاع غزة أن الأجواء ايجابية تأتي من اجل مباشرة اللجنة أعمالها  وتحديث سجل الناخبين في قطاع غزة.
وأضاف أنة سيتوجه للاجتماع برئيس حكومة غزة إسماعيل الأستاذ هنية من اجل تسهيل عمل لجنة الانتخابات وإتمام أعمال اللجنة تحضيرا للانتخابات الفلسطينية
كما صرح الدكتور أحمد يوسف عضو هيئة الوفاق الفلسطيني لدى استقباله رئيس لجنة الانتخابات الفلسطينية الدكتور حنا ناصر أن هذه الخطوة تأتي في سياق دعم هيئة الوفاق الفلسطيني للمصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام من اجل العمل على تثبيت الاتفاق الذي أبرم في القاهرة من اجل تطبيق المصالحة .
من جهة أخرى الدكتور كمال الشرافي مستشار الرئيس وعضو هيئة الوفاق الفلسطيني أن هذه الخطوة ستكون فاتحة خير في مسيرة المصالحة الفلسطينية وأعمالا لاتفاق القاهرة الأخير على طريق تجديد المؤسسات التمثيلية الرئاسية والتشريعية.