تخريب مزروعات عربية من قبل دائرة ارضي اسرائيل

تقوم دائرة ارضي ارسرائيل في هذه الأثناء لحراثة وتخريب ارض مزروعة بالقمح والشعير تعود لعرب النقب، بالقرب من رهط، ومن المتوقع ان تطال هذه الحملة الاف الدونومات في قرى عربية مختلفة وطالب النائب المنتخب المحامي طلب أبو عرار، الحكومة الاسرائيلية بوقف هدم البيوت العربية بالنقب، والاعتراف بالقرى، وبملكية العرب على اراضيهم، ووقف حراثة وتدمير المزروعات البعلية من القمح والشعير التي تنفذ في هذه الأثناء بالنقب ( صباح اليوم الثلاثاء) ويعتبر هذا الإجراء دمار للبيئة وزراعة للكراهية، وتدمير لمصادر العيش، والثروة الحيوانية لدى بدو النقب، وخطوة لتضييق الخناق على سكان القرى غير المعترف بها، في محاولة لتهجيرهم. المجلس الاقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب يندد ان ما قامت به دائرة الاراضي والدوريات الخضراء صباح هذا اليوم من حرث ما يزيد على 1500 دونم من الاراضي العربية المزروعة بالقمح والشعير عمل مستهجن لأنه يأتي في موسم خير وبركة ويتأمل المزارعون فيه الخير والبركة لكن السلطات وللأسف تلاحق السكان وتضيق العيش عليهم بكل طريقة ممكنه تريد ان يتجذر الفقر في الوسط العربي وان يصل السكان العرب في النقب الى نقطة اليأس . كما ان هذا العمل يأتي توطئة الى تمرير مخطط برفر الذي يرفضه السكان اصحاب الارض مهما روجوا له ان ادعاء دائرة الاراضي انها قامت بهذا العمل حفاظا على الارض كي لا يستولي عليها العرب تأتي في تجنيد الرأي العام في الوسط اليهودي من اجل تأييدها في هذا العمل الاجرامي ان الدوله تعرف جيدا ان هذه الارض هي ارض السكان العرب الاصليين وليس اراضي الدولة لأن السكان العرب كانوا هنا قبل قيام الدولة وسيبقون ايضا على ارضهم رئيس المجلس الاقليمي عطية الاعسم طالب الدولة بالكف عن ملاحقة المواطنين العرب في النقب ووقف التنكيل بهم وقال ان هذا العمل التي تقوم به الدولة من خلال اذرعها المختلفة لن يزيدنا إلا اسرارا على التمسك بحقنا على ارضنا وفي قرانا مهما كانت النتيجة

تقوم دائرة ارضي ارسرائيل في هذه الأثناء لحراثة وتخريب ارض مزروعة بالقمح والشعير تعود لعرب النقب، بالقرب من رهط، ومن المتوقع ان تطال هذه الحملة الاف الدونومات في قرى عربية مختلفة.

وطالب النائب المنتخب المحامي طلب أبو عرار، الحكومة الاسرائيلية بوقف هدم البيوت العربية بالنقب، والاعتراف بالقرى، وبملكية العرب على اراضيهم، ووقف حراثة وتدمير المزروعات البعلية من القمح والشعير التي تنفذ في هذه الأثناء بالنقب ( صباح اليوم الثلاثاء) ويعتبر هذا الإجراء دمار للبيئة وزراعة للكراهية، وتدمير لمصادر العيش، والثروة الحيوانية لدى بدو النقب، وخطوة لتضييق الخناق على سكان القرى غير المعترف بها، في محاولة لتهجيرهم.

المجلس الاقليمي للقرى غير المعترف بها في النقب  يندد

ان ما قامت به دائرة الاراضي والدوريات الخضراء صباح هذا اليوم من حرث ما يزيد على 1500 دونم من الاراضي العربية المزروعة بالقمح والشعير عمل مستهجن لأنه يأتي في موسم خير وبركة ويتأمل المزارعون فيه الخير والبركة لكن السلطات وللأسف تلاحق السكان وتضيق العيش عليهم بكل طريقة ممكنه تريد ان يتجذر الفقر في الوسط العربي وان يصل السكان العرب في النقب الى نقطة اليأس .

كما ان هذا العمل يأتي توطئة الى تمرير مخطط برفر الذي يرفضه السكان اصحاب الارض مهما روجوا له ان ادعاء دائرة الاراضي انها قامت بهذا العمل حفاظا على الارض كي لا يستولي عليها العرب تأتي في تجنيد الرأي العام في الوسط اليهودي من اجل تأييدها في هذا العمل الاجرامي ان الدوله تعرف جيدا ان هذه الارض هي ارض السكان العرب الاصليين  وليس اراضي الدولة لأن السكان العرب كانوا هنا قبل قيام الدولة  وسيبقون ايضا على ارضهم رئيس المجلس الاقليمي عطية الاعسم طالب الدولة بالكف عن ملاحقة المواطنين العرب في النقب ووقف التنكيل بهم وقال ان هذا العمل التي تقوم به الدولة من خلال اذرعها المختلفة لن يزيدنا إلا اسرارا على التمسك بحقنا على ارضنا وفي قرانا مهما كانت النتيجة.