حذّرت دراسة طبية من أن ترك التليفزيون في غرفة نوم الطفل يعرّضه لمخاطر الوقوع فريسة للبدانة والمعاناة من محيط خصر كبير وتراكم الدهون في تلك المنطقة.
وأظهرت الأبحاث أن الطفل الذي ترتفع معدّلات مشاهدته للتليفزيون بصورة كبيرة ولفترات طويلة، يكون أقل تمتّعا باللياقة البدنية إلى جانب معاناته بضعف في العضلات؛ بالمقارنة بالأطفال الذين يقضون ساعات أطول في اللعب وممارسة الرياضة.
وتشير البيانات إلى أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين الثامنة والثامنة عشرة في الولايات المتحدة يقضون أكثر من 4.5 ساعة يوميا لمشاهدة التليفزيون في غرفة نومهم، وهو ما يمثّل 70% من إجمالي الأطفال الأمريكيين.
يأتي ذلك في الوقت الذي تُصيب فيه البدانة بصورة كبيرة الفئة العمرية ما بين السادسة والتاسعة عشرة.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى أنه يمكن تفادي بدانة الأطفال عن طريق تقليل ساعات مُشاهدة التليفزيون، مع ممارستهم لمزيد من الرياضة والالتزام بنظام صحي متوازن غني بالعناصر.
حذّرت دراسة طبية من أن ترك التليفزيون في غرفة نوم الطفل يعرّضه لمخاطر الوقوع فريسة للبدانة والمعاناة من محيط خصر كبير وتراكم الدهون في تلك المنطقة.
وأظهرت الأبحاث أن الطفل الذي ترتفع معدّلات مشاهدته للتليفزيون بصورة كبيرة ولفترات طويلة، يكون أقل تمتّعا باللياقة البدنية إلى جانب معاناته بضعف في العضلات؛ بالمقارنة بالأطفال الذين يقضون ساعات أطول في اللعب وممارسة الرياضة.
وتشير البيانات إلى أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين الثامنة والثامنة عشرة في الولايات المتحدة يقضون أكثر من 4.5 ساعة يوميا لمشاهدة التليفزيون في غرفة نومهم، وهو ما يمثّل 70% من إجمالي الأطفال الأمريكيين.يأتي ذلك في الوقت الذي تُصيب فيه البدانة بصورة كبيرة الفئة العمرية ما بين السادسة والتاسعة عشرة.وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى أنه يمكن تفادي بدانة الأطفال عن طريق تقليل ساعات مُشاهدة التليفزيون، مع ممارستهم لمزيد من الرياضة والالتزام بنظام صحي متوازن غني بالعناصر.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!