شاهدوا كيف يتصرف الجيش الاسرائيلي في عوريف الفلسطينية

نشر موقع واي نت اليوم الخميس شريط فيديو قصير يظهر فيه الجيش الاسرائيلي وهو يقتحم قرية عوريف جنوب نابلس شهر كانون أول عام 2012، وهو يطلق النار وقنابل الصوت ويصرخ عبر مكبرات الصوت ويطلب من المواطنين الاستيقاظ من النوم. وقد بدأت عملية اقتحام القرية باطلاق عيارات نارية وقنابل الصوت والقول عبر مكبرات الصوت باللغة العربية "صباح الخير عوريف"، كذلك طلبوا من كافة سكان القرية الاستيقاظ، وسط الصراخ واصوات أبواق السيارات العسكرية التي كانت تجوب أزقة القرية. وما دفع الموقع لنشر الخبر الموثق بشريط فيديو قصير أنه لم يكن هناك ما يعرض حياة الجنود للخطر، ولا يوجد ما يثير الخطر على الجنود، وما يظهر من تصرف الجنود وكأنة تصرف مقصود لاثارة الرعب في صفوف المواطنين دون اسباب. بدوره ادعى الناطق باسم الجيش الاسرائيلي في تعقيبه على الموضوع "وجود نشاط مكثف للجيش الاسرائيلي في العديد من المناطق بهدف الحفاظ على الهدوء، ومنع حدوث أعمال عنف خاصة في المناطق القريبة من بعض المستوطنات والتي شهدت احداثا خلال الفترة الماضية"، واعدا ان يتم بحث هذا الأمر واستقاء العبر منه. وفيما يلي الفيديو:

نشر موقع واي نت اليوم الخميس شريط فيديو قصير يظهر فيه الجيش الاسرائيلي وهو يقتحم قرية عوريف جنوب نابلس شهر كانون أول عام 2012، وهو يطلق النار وقنابل الصوت ويصرخ عبر مكبرات الصوت ويطلب من المواطنين الاستيقاظ من النوم.

وقد بدأت عملية اقتحام القرية باطلاق عيارات نارية وقنابل الصوت والقول عبر مكبرات الصوت باللغة العربية "صباح الخير عوريف"، كذلك طلبوا من كافة سكان القرية الاستيقاظ، وسط الصراخ واصوات أبواق السيارات العسكرية التي كانت تجوب أزقة القرية.

وما دفع الموقع لنشر الخبر الموثق بشريط فيديو قصير أنه لم يكن هناك ما يعرض حياة الجنود للخطر، ولا يوجد ما يثير الخطر على الجنود، وما يظهر من تصرف الجنود وكأنة تصرف مقصود لاثارة الرعب في صفوف المواطنين دون اسباب.

بدوره ادعى الناطق باسم الجيش الاسرائيلي في تعقيبه على الموضوع "وجود نشاط مكثف للجيش الاسرائيلي في العديد من المناطق بهدف الحفاظ على الهدوء، ومنع حدوث أعمال عنف خاصة في المناطق القريبة من بعض المستوطنات والتي شهدت احداثا خلال الفترة الماضية"، واعدا ان يتم بحث هذا الأمر واستقاء العبر منه.

شاهدوا الفيديو: