روني مسعود عبد من معليا يحصد جائزة العامل المتفوق في البلاد

حصد مؤخراً روني مسعود عبد من معليا (53 سنة) إنجازاً قيماً جداً يعتز به كل عامل أو انسان, وذلك بحصوله على جائزة العامل المتفوق في مجال الصناعة على مستوى البلاد, والتي تُقدم من قبل وزارة الصناعة, وتحت رعاية صحيفة يديعوت احرونوت الصحيفة الاكبر بالبلاد, وتحت إشراف مكتب رئيس الدولة شمعون بيرس. هذا وتسلم روني الجائزة في منزل رئيس الحكومة الفخري في القدس يوم الخميس برفقة 25 عاملاً من جميع البلاد حصلوا على جائزة كل واحد في مجاله. روني يعمل في مصنع حنيتا(חניתה), والذي يتخصص في مجال الخراطة وتصنيع قطع معدنية وكراميكا لتصنيع السبائك المعدنية (כירסומים), وكان قد ابتكر قبل عامين إختراعاً خاصة به في هذا المجال, ويستعمل ما يُنتجه في عدة مجالات من السيارات وحتى الطيارات. روني يعمل في المصنع قرابة ال30 عاماً, كمبرمج كمبيوتر و (טכנולוג), وظيفته دقيقة جداً, وتم اختياره لهذه الجائزة بعد أن حصل على جائزة العامل المتفوق في المصنع قبل 6 أشهر, وتم ترشيحه من قبل المسئولين ومالكي المصنع ليكون مرشحهم لهذه الجائزة القيمة. الدرب لم تكن سهلة فلقد تماثل عبد أمام لجنة مختصة من قبل 10 أشخاص وبعد عدة مراجل تم انتخابه للحصول على هذه الجائزة القيمة من قبل رئيس الدولة. ويقول روني في ذلك: " اشكر كل من دعمني من زوجتي, اولادي وعائلتي, إضافة الى المسئولين في العمل ورفاق دربي في المصنع, واهديهم هذه الجائزة التي أعتز بها كأبن معليا وإبن الوسط العربي, وعن سر نجاحي, استطيع القول بأنه في العمل والمثابرة لا يوجد مُستحيل".

حصد مؤخراً روني مسعود عبد من معليا (53 سنة) إنجازاً قيماً جداً يعتز به كل عامل أو انسان, وذلك بحصوله على جائزة العامل المتفوق في مجال الصناعة على مستوى البلاد, والتي تُقدم من قبل وزارة الصناعة, وتحت رعاية صحيفة يديعوت احرونوت الصحيفة الاكبر بالبلاد, وتحت إشراف مكتب رئيس الدولة شمعون بيرس.

هذا وتسلم روني الجائزة في منزل رئيس الحكومة الفخري في القدس يوم الخميس برفقة 25 عاملاً من جميع البلاد حصلوا على جائزة كل واحد في مجاله.

روني يعمل في مصنع حنيتا(חניתה), والذي يتخصص في مجال الخراطة وتصنيع قطع معدنية وكراميكا لتصنيع السبائك المعدنية (כירסומים), وكان قد ابتكر قبل عامين إختراعاً خاصة به في هذا المجال, ويستعمل ما يُنتجه في عدة مجالات من السيارات وحتى الطيارات.

روني يعمل في المصنع قرابة ال30 عاماً, كمبرمج كمبيوتر و (טכנולוג), وظيفته دقيقة جداً, وتم اختياره لهذه الجائزة بعد أن حصل على جائزة العامل المتفوق في المصنع قبل 6 أشهر, وتم ترشيحه من قبل المسئولين ومالكي المصنع ليكون مرشحهم لهذه الجائزة القيمة.

الدرب لم تكن سهلة فلقد تماثل عبد أمام لجنة مختصة من قبل 10 أشخاص وبعد عدة مراجل تم انتخابه للحصول على هذه الجائزة القيمة من قبل رئيس الدولة.
ويقول روني في ذلك:

" اشكر كل من دعمني من زوجتي, اولادي وعائلتي, إضافة الى المسئولين في العمل ورفاق دربي في المصنع, واهديهم هذه الجائزة التي أعتز بها كأبن معليا وإبن الوسط العربي, وعن سر نجاحي, استطيع القول بأنه في العمل والمثابرة لا يوجد مُستحيل".