محاضرة للدكتورة آمال بشارة عن اهمية التبرع بالنخاع العظمي

استضافت مدرسة اورط ترشيحا صباح يوم الاثنين وبدعوة شخصية كذلك من عاملة المختبر مُزين قبلاوي, الدكتورة آمال بشارة إبنة ترشيحا, الاخصائية في علم المناعة وزراعة الأعضاء, والتي تعمل في مستشفى هداسا عين كارم, وذلك لالقاء محاضرة شيقة وقيمة عن موضوع التبرع بالنخاع العظمي وأهميته لأنقاذ حياة الاشخاص. وتحدثت بشارة في المحاضرة عن الوعي المتزايد في الوسط العربي بما يتعلق بهذا الموضوع وناشدت الجميع بالتبرع نسبة لأهمية النخاع الشوكي لحياة الانسان. ولاقت المحاضرة آذان صاغية من قبل الطلاب والمعلمين, وفُتح مجال للأسئلة والمشاركة من قبل الطلاب. ومع نهاية اللقاء استضافت مديرة المدرسة المربية رندة آغا في غرفتها الدكتورة آمال بشارة وشكرتها على المحاضرة القيمة, وعلى أهمية حضورها من القدس لمسقط رأسها ترشيحا والقاء هذه المحاضرة القيمة. كما قام قسم من المعلمات بالتبرع وأخذ عينات منهم من اجل ملائمتهم في حال وجود أي مريض آخر يتلائم معهم. كما تحدث في المحاضرة المعالج الطبيعي ساهر مخايل إبن ترشيحا, والذي قام شخصياً بالتبرع بالنخاع العظمي قبل سنتين بعد أن وُجد مُناسباً ومُطابقاُ, لأحدى المريضات من منطقة المركز وبالتالي تم إنقاذها من الموت, وتقدم بالطلاب وللجميع بدعوة خاصة للنهوض والتبرع من أجل إنقاذ حياة اشخاص ونظراً لأهمية الموضوع.

استضافت مدرسة اورط ترشيحا صباح يوم الاثنين وبدعوة شخصية كذلك من عاملة المختبر مُزين قبلاوي, الدكتورة آمال بشارة إبنة ترشيحا, الاخصائية في علم المناعة وزراعة الأعضاء, والتي تعمل في مستشفى هداسا عين كارم, وذلك لالقاء محاضرة شيقة وقيمة عن موضوع التبرع بالنخاع العظمي وأهميته لأنقاذ حياة الاشخاص.
وتحدثت بشارة في المحاضرة عن الوعي المتزايد في الوسط العربي بما يتعلق بهذا الموضوع وناشدت الجميع بالتبرع نسبة لأهمية النخاع الشوكي لحياة الانسان.
ولاقت المحاضرة آذان صاغية من قبل الطلاب والمعلمين, وفُتح مجال للأسئلة والمشاركة من قبل الطلاب.
ومع نهاية اللقاء استضافت مديرة المدرسة المربية رندة آغا في غرفتها الدكتورة آمال بشارة وشكرتها على المحاضرة القيمة, وعلى أهمية حضورها من القدس لمسقط رأسها ترشيحا والقاء هذه المحاضرة القيمة.
كما قام قسم من المعلمات بالتبرع وأخذ عينات منهم من اجل ملائمتهم في حال وجود أي مريض آخر يتلائم معهم.
كما تحدث في المحاضرة المعالج الطبيعي ساهر مخايل إبن ترشيحا, والذي قام شخصياً بالتبرع بالنخاع العظمي قبل سنتين بعد أن وُجد مُناسباً ومُطابقاُ, لأحدى المريضات من منطقة المركز وبالتالي تم إنقاذها من الموت, وتقدم بالطلاب وللجميع بدعوة خاصة للنهوض والتبرع من أجل إنقاذ حياة اشخاص ونظراً لأهمية الموضوع.