صرح وزير الامن الداخلي يتسحاق اهارونوفيتش خلال زيارته اليوم لمدينة الطيره لافتتاح مركز الشرطة الخاص بالطيره، ضمن اطار مشروع "مدينة بلا عنف" لمكافحة العنف والجريمه في ظل تصاعد اعمال العنف في الاونة الاخيره والتي حصدت ارواحا وتسببت باعاقات مستديمه جراء استخدام العنف والأسلحة ، وقال اهارونوفيتش انه سيعلن عن حمله لجمع الاسلحة في الوسطين العربي واليهودي والتشجيع لمن بحوزته اسلحة وادوات قتاليه ان يعيدها دون فتح ملفات جنائية.
كما وصرح الوزير ان ما يحدث في مدينة الطيره بالتحديد وفي الوسط العربي عامة العنف المستشري في غاية الخطورة وان الشرطة ستعمل وعملت جاهدة لاعادة الامن والهدوء للسكان، وستحارب الظاهره دون تردد او تقصير، ولهذا اقدمنا على فتح مركز الشرطة في الطيره وفي عدة بلدات في الجنوب والشمال لنعمل على ردع ومنع ظواهر العنف المتفشي في الاونة الاخيره في البلاد..
وقد شارك في حفل الافتتاح قادة وضباط من شرطة لواء المركز والشارون ، ادارة البلدية ورئيس اللجنة المعينة في زيمر، عدد من مديري المدارس ومدير المركز اليهودي العربي في بيت بيرل وضيوف اخرين، حيث افتتح حفل التدشين وزير الامن يتسحاق اهارونوفيتش، والذي قال انا سعيد بافتتاح المركز الذي سيخدم اهالي الطيره والمنطقه على امل ان تنجح الشرطة بمهمتها لخدمة جمهور الطيره، واعادة الامن والهدوء.
من جانبه رئيس البلدية مامون عبد الحي اشار من خلال كلمته ان افتتاح المركز كان له ردود فعل معارضه ومؤيده ولكن المصلحة العامه تتطلب منا ان نعمل ونجهد لاجل خدمة الجمهور في ظل المخاوف الشديده والقلق من مظاهر العنف التي قضت مضاجع السكان، ووجه من خلال كلمته الى المخالفين الجانحين ان الطيره تريدكم صالحين فلكم التفكير للتراجع والعودة للصلاح والسلام فالطيره لا تريدكم في السجون او تحت الارض.
اما قائد شرطة لواء المركز بنيتسي ساو شدد قائلا ان الشرطة تعمل وفق سياسات الوزارة وتعليماتها وهنالك مهام ثقيله ملقاه على عاتق الشرطة للجم ظواهر العنف المتفشية، ولكن التجاوب مع السلطة المحلية والتعاون للمصلحة العامه ، ولكن ينقصنا هنا في هذا المركز في الطيره ضابط من الطيره وهذه فرصة لادعو الانتساب للشرطة ليقوموا اهالي الطيره بخدمة ابنائها...
وكانت وزارة الامن الداخلي قد وظفت ملاكات خاصه لمدينة الطيره لمحاربة العنف والجريمه وتجنيد موارد وإضافة نحو 600 شرطي في العام المنصرم، وافتتاح مركز الشرطة اضافة لمركز الشرطة الجماهيري، وتوظيف دوريات تتجول في الليل والنهار لاعادة الامن والامان.
صرح وزير الامن الداخلي يتسحاق اهارونوفيتش خلال زيارته اليوم لمدينة الطيره لافتتاح مركز الشرطة الخاص بالطيره، ضمن اطار مشروع "مدينة بلا عنف" لمكافحة العنف والجريمه في ظل تصاعد اعمال العنف في الاونة الاخيره والتي حصدت ارواحا وتسببت باعاقات مستديمه جراء استخدام العنف والأسلحة ، وقال اهارونوفيتش انه سيعلن عن حمله لجمع الاسلحة في الوسطين العربي واليهودي والتشجيع لمن بحوزته اسلحة وادوات قتاليه ان يعيدها دون فتح ملفات جنائية.
كما وصرح الوزير ان ما يحدث في مدينة الطيره بالتحديد وفي الوسط العربي عامة العنف المستشري في غاية الخطورة وان الشرطة ستعمل وعملت جاهدة لاعادة الامن والهدوء للسكان، وستحارب الظاهره دون تردد او تقصير، ولهذا اقدمنا على فتح مركز الشرطة في الطيره وفي عدة بلدات في الجنوب والشمال لنعمل على ردع ومنع ظواهر العنف المتفشي في الاونة الاخيره في البلاد..
وقد شارك في حفل الافتتاح قادة وضباط من شرطة لواء المركز والشارون ، ادارة البلدية ورئيس اللجنة المعينة في زيمر، عدد من مديري المدارس ومدير المركز اليهودي العربي في بيت بيرل وضيوف اخرين، حيث افتتح حفل التدشين وزير الامن يتسحاق اهارونوفيتش، والذي قال انا سعيد بافتتاح المركز الذي سيخدم اهالي الطيره والمنطقه على امل ان تنجح الشرطة بمهمتها لخدمة جمهور الطيره، واعادة الامن والهدوء.
من جانبه رئيس البلدية مامون عبد الحي اشار من خلال كلمته ان افتتاح المركز كان له ردود فعل معارضه ومؤيده ولكن المصلحة العامه تتطلب منا ان نعمل ونجهد لاجل خدمة الجمهور في ظل المخاوف الشديده والقلق من مظاهر العنف التي قضت مضاجع السكان، ووجه من خلال كلمته الى المخالفين الجانحين ان الطيره تريدكم صالحين فلكم التفكير للتراجع والعودة للصلاح والسلام فالطيره لا تريدكم في السجون او تحت الارض.
اما قائد شرطة لواء المركز بنيتسي ساو شدد قائلا ان الشرطة تعمل وفق سياسات الوزارة وتعليماتها وهنالك مهام ثقيله ملقاه على عاتق الشرطة للجم ظواهر العنف المتفشية، ولكن التجاوب مع السلطة المحلية والتعاون للمصلحة العامه ، ولكن ينقصنا هنا في هذا المركز في الطيره ضابط من الطيره وهذه فرصة لادعو الانتساب للشرطة ليقوموا اهالي الطيره بخدمة ابنائها.
وكانت وزارة الامن الداخلي قد وظفت ملاكات خاصه لمدينة الطيره لمحاربة العنف والجريمه وتجنيد موارد وإضافة نحو 600 شرطي في العام المنصرم، وافتتاح مركز الشرطة اضافة لمركز الشرطة الجماهيري، وتوظيف دوريات تتجول في الليل والنهار لاعادة الامن والامان.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.