تعرض بعد ظهر الامس فتى قاصر يبلغ من العمر 12 عاما من مدينة كفر قاسم لطعنات بالسكين على ايدي مجهول كان في انتظاره حين نزل من الحافلة التي اقلت طلابا من والى مدرستهم وبعد انتهاء الدوام المدرسي نزل الطالب الفتى امام منزله للعود هالا ان مجهولا كان في انتظاره واقدم على طعنه بعدة طعنات اصابته بجراح متوسطة لا زال قيد العلاج في المستشفى،فيما وصلت الشرطة وقامت بالتحقيق في ملابسات الحادث دون ان تتوصل لمشبوهين حتى هذه اللحظات.
وافاد قائد شرطة راس العين الذي صرح ان التحقيقات بهذه القضية في اوجها منذ ساعات الصباح وتشير التحقيقات ان الخلفية نزاع بين مجموعة فتية ولكن حتى هذه اللحظات لم تُعرف هوية الجاني ولكن تجري تحقيقات مكثفه بهذا الصدد،ولم تتوصل الشرطة لمشبوهين.
من جانبها الشرطة ترى هذا الحادث بمنتهى الخطورة وان العنف حتى في المدارس وبين الشبيبة والشباب قد وصل اقصى الحدود ، وانها ستعمل بصرامه وعزم مع المخالفين والجناه وكادت ان تقع كارثه تودي بحياة الطالب الذي كان عائدا من مدرسته.
تجدر الاشاره ان حادثا مشابها كانت قد تعرضت له حافلة ركاب في شهر تشرين اول في العام 2009 اودت بحياة الطالب امجد شواهنه رميا بالرصاص داخل الحافله التي تعرضت لاطلاق النار من قبل مجموعة شبان من قرية جلجوليه على خلفية نزاع بين المجموعه في المدرسة ،تربصوا للحافله التي اقلت الطلاب دون ان يكون الضحية امجد ضالعا في النزاع مع الاخرين وراح ضحية للعنف المستشري داخل حافلة الطلاب.
تعرض بعد ظهر الامس فتى قاصر يبلغ من العمر 12 عاما من مدينة كفر قاسم لطعنات بالسكين على ايدي مجهول كان في انتظاره حين نزل من الحافلة التي اقلت طلابا من والى مدرستهم وبعد انتهاء الدوام المدرسي نزل الطالب الفتى امام منزله للعود هالا ان مجهولا كان في انتظاره واقدم على طعنه بعدة طعنات اصابته بجراح متوسطة لا زال قيد العلاج في المستشفى،فيما وصلت الشرطة وقامت بالتحقيق في ملابسات الحادث دون ان تتوصل لمشبوهين حتى هذه اللحظات.
وافاد قائد شرطة راس العين الذي صرح ان التحقيقات بهذه القضية في اوجها منذ ساعات الصباح وتشير التحقيقات ان الخلفية نزاع بين مجموعة فتية ولكن حتى هذه اللحظات لم تُعرف هوية الجاني ولكن تجري تحقيقات مكثفه بهذا الصدد،ولم تتوصل الشرطة لمشبوهين.من جانبها الشرطة ترى هذا الحادث بمنتهى الخطورة وان العنف حتى في المدارس وبين الشبيبة والشباب قد وصل اقصى الحدود ، وانها ستعمل بصرامه وعزم مع المخالفين والجناه وكادت ان تقع كارثه تودي بحياة الطالب الذي كان عائدا من مدرسته.
تجدر الاشاره ان حادثا مشابها كانت قد تعرضت له حافلة ركاب في شهر تشرين اول في العام 2009 اودت بحياة الطالب امجد شواهنه رميا بالرصاص داخل الحافله التي تعرضت لاطلاق النار من قبل مجموعة شبان من قرية جلجوليه على خلفية نزاع بين المجموعه في المدرسة ،تربصوا للحافله التي اقلت الطلاب دون ان يكون الضحية امجد ضالعا في النزاع مع الاخرين وراح ضحية للعنف المستشري داخل حافلة الطلاب.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.