لقي المواطن يعقوب دكه البالغ من العمر 42 عاماً مصرعه الليلة متاثرا بجراحه البالغه اثر تعرضه لاصابات وُصفت ببالغة الخطورة، بعملية اطلاق نار من مسدس كاتم الصوت داخل منزله في يافا، حاول الاطباء انعاشه في المستشفى الا ان المحاولات باءت بالفشل واعلن عن وفاته متاثرا بجراحه البالغه.
واشارت التحقيقات الاولية للشرطة أن مجهولين اقتحموا منزل الضحية يعقوب دكة، وقاموا بإطلاق النار تجاهه من مسدس كاتم للصوت، وأصابوه بإصابات خطيرة، حيث تم نقله بواسطة بعض الجيران إلى المستشفى لتلقي العلاج، وباءت محاولات انقاذه بالفشل، فيما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث وأغلقت محيطه وباشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
ولاحقا اصدرت الشرطة بيانا جاء فيه : " في حوالي الساعة 21:30 من مساء اليوم الخميس تم استلام بلاغ في شرطة تل ابيب حول اصابة شاب عربي يافاوي بجراح جراء تعرضة لاطلاق عيارات نارية في مدينة يافا، شارع ً تسهرون ً رقم 6 ، هذا وهرعت طواقم الاسعافات الاولية وقوات من الشرطة لهناك وبحيث تبين من عمليات الفحص والتحقيقات الاولية في المكان بان الشاب البالغ من العمر حوالي 44 عاما تعرض هناك لاطلاق عدة عيارات نارية التي اصابتة بجراح في القسم العلوي من جسدة ومن بعدها احيل من قبل افراد من ابناء عائلتة للعلاج في مستشفى ً ڤولفسون ً قبل وصول قوات الشرطة الى المكان وبحيث اعلن لاحقا بالمستشفى عن وفاتة مثأثرا بجراحة. هذا وتواصل شرطة تل ابيب باعمال البحث ،الفحص والتحقيق في كافة ملابسات ظروف. حيثيات هذة الواقعة التي لم تتضح كامل معالمها بعد مع العلم على انها ، وفقا للشبهات وعلى ما يبدو تعود لخلفية جنائية والتحقيقات ما زالت جارية".
جاءنا من الناطقة بلسان الشرطة للإعلام العربي، لوبا السمري، أنه واستمرارا للتحقيقات في قضية قتل المواطن العربي اليافاوي البالغ من العمر 44 عاما الليلة الماضية، تم خلال ساعات الليل اعتقال شخصين يشتبه بضلوعهما في تنفيذ جريمة القتل.
يذكر أن الشخصين هما من المواطنين العرب، من سكان المدينة. ومن المزمع ان خلال ساعات نهار اليوم الجمعة عرضهما على هيئة محكمة الصلح في تل أبيب، بغية تمديد اعتقالهما على ذمة التحقيقات الجارية في هذة القضية، والتي تعود خلفيتها على ما يبدو إلى خلافات جنائية.
لقي المواطن يعقوب دكه البالغ من العمر 42 عاماً مصرعه الليلة متاثرا بجراحه البالغه اثر تعرضه لاصابات وُصفت ببالغة الخطورة، بعملية اطلاق نار من مسدس كاتم الصوت داخل منزله في يافا، حاول الاطباء انعاشه في المستشفى الا ان المحاولات باءت بالفشل واعلن عن وفاته متاثرا بجراحه البالغه.
واشارت التحقيقات الاولية للشرطة أن مجهولين اقتحموا منزل الضحية يعقوب دكة، وقاموا بإطلاق النار تجاهه من مسدس كاتم للصوت، وأصابوه بإصابات خطيرة، حيث تم نقله بواسطة بعض الجيران إلى المستشفى لتلقي العلاج، وباءت محاولات انقاذه بالفشل، فيما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث وأغلقت محيطه وباشرت التحقيق في ملابسات الحادث.
ولاحقا اصدرت الشرطة بيانا جاء فيه : " في حوالي الساعة 21:30 من مساء اليوم الخميس تم استلام بلاغ في شرطة تل ابيب حول اصابة شاب عربي يافاوي بجراح جراء تعرضة لاطلاق عيارات نارية في مدينة يافا، شارع ً تسهرون ً رقم 6 ، هذا وهرعت طواقم الاسعافات الاولية وقوات من الشرطة لهناك وبحيث تبين من عمليات الفحص والتحقيقات الاولية في المكان بان الشاب البالغ من العمر حوالي 44 عاما تعرض هناك لاطلاق عدة عيارات نارية التي اصابتة بجراح في القسم العلوي من جسدة ومن بعدها احيل من قبل افراد من ابناء عائلتة للعلاج في مستشفى ً ڤولفسون ً قبل وصول قوات الشرطة الى المكان وبحيث اعلن لاحقا بالمستشفى عن وفاتة مثأثرا بجراحة. هذا وتواصل شرطة تل ابيب باعمال البحث ،الفحص والتحقيق في كافة ملابسات ظروف. حيثيات هذة الواقعة التي لم تتضح كامل معالمها بعد مع العلم على انها ، وفقا للشبهات وعلى ما يبدو تعود لخلفية جنائية والتحقيقات ما زالت جارية".
جاءنا من الناطقة بلسان الشرطة للإعلام العربي، لوبا السمري، أنه واستمرارا للتحقيقات في قضية قتل المواطن العربي اليافاوي البالغ من العمر 44 عاما الليلة الماضية، تم خلال ساعات الليل اعتقال شخصين يشتبه بضلوعهما في تنفيذ جريمة القتل.يذكر أن الشخصين هما من المواطنين العرب، من سكان المدينة. ومن المزمع ان خلال ساعات نهار اليوم الجمعة عرضهما على هيئة محكمة الصلح في تل أبيب، بغية تمديد اعتقالهما على ذمة التحقيقات الجارية في هذة القضية، والتي تعود خلفيتها على ما يبدو إلى خلافات جنائية.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.