يركا: اعدادية الرّؤيا تختتم مشاريعها الحاضنة

يركا: اعدادية الرّؤيا تختتم مشاريعها الحاضنة
اقامت مدرسة الرّؤيا أمسية للأهل والطّلاب تمّ فيها اختتام وعرض المشاريع التّربويّة والتّعليميّة التّثقيفيّة والّتي تهدف إلى احتضان، احتواء ودعم جميع الطّلاب من أجل تحقيق الرّؤيا المدرسيّة والّتي تنصّ على مساعدة جميع الطّلاب في البلوغ إلى الاستقلاليّة والمستوى العلميّ المطلوب، وعليه قامت إدارة المدرسة بالمطالبة بمشاريع تربويّة حقيقيّة تساعد طلابنا كما ألقت على أصحاب مناصب في المدرسة مُهمّة متابعة سير المشاريع ونجاعتها ما جعلها تتكلّل بالنّجاح الباهر.... أمّا المشاريع فكانت : • مشروع البحث العلميّ: وهو مشروع يهدف إلى تطوير مهارة الإبداع في مواضيع علميّة، إجراء تجارب وعرضها أمام جماهير طلابيّة، وعليه خرجت من المدرسة مجموعتان من طلاب الثّوامن والتّواسع لعرض نتائج بحثهما وقد فازوا بالمرتبة الثّانية على المستوى القطريّ. • مشروع " קדם עתידים ": هو مشروع مُعدّ لطلاب التّواسع ذوي العلامات الأعلى في الرّياضيّات واللّغة الإنجليزيّة . هذا مشروع من قبل شركة " אקסיומה הישגית בהשכלה " الّتي تُموّل هذا المشروع مجّانًا • تقوية الذّات عند الفتيات - دورة تدعم الفتاة في مجالات مختلفة : عمليّة اتّخاذ القرار، تطوير ذاتيّ، تواصل مع الآخرين وخاصّة الأهل، التّحضير للحياة المستقبليّة أُقيمت هذه الدّورة من قبل قسم المساواة بين الرّجل والمرأة، لطالبات من شعبة التّواسع لمدّة 15 لقاء وهي تَهدِف إلى تعزيز مكانة المرأة في المجتمع العربيّ الدّرزيّ بالتّحديد • مشروع تنمية التّفكير الإبداعيّ: وهو مشروع يهدف إلى جعل الطّالب إنسانًا مبدعًا يُفكّر في مشاريع من شأنها أن تؤثّر بشكل إيجابيّ ومباشر على حياته وحياة مَن حوله، حيث يتعلّم كيف بإمكانه تحويل الأفكار إلى واقع ملموس من الخطوة الأولى وحتّى إخراج المشروع إلى النّور. • مشروع التّحدّث باللّغة الإنجليزيّة: من أجل تشجيع التّواصل مع المحيط الخارجيّ تمّ تعيين معلّمتي لغة إنجليزية في بداية السّنة الدّراسيّة لهذا العام حيث أنّهما معلمتان أمريكيّتان تفقهان اللّغة الإنجليزيّة دون غيرها، وحاصلات على لقب الدّكتوراة في مجال اللّغة الإنجليزيّة وقد عملتا قبل قدومهنّ إلى إسرائيل كَمُحَاضِرَتَيْنِ في جامعات لتأهيل المعلّمين في الولايات المتّحدة الأمريكيّة. فوضعهما مع مجموعات طلابيّة يعتبر الوسيلة الأنجع لتدريس اللّغة والتّمكّن من إتقانها وبالتّالي استعمالها كوسيلة مهمّة عالميًّا في التّواصل مع المحيط الخارجيّ. • مشروع التّعبير الشّفويّ باللّغة العربيّة: مشروع يهدف إلى تعزيز التّعبير الشّفويّ باللّغة العربيّة الفصحى عند الطّلاب، تمّ تقسيم الطّلاب في الصّفوف إلى مجموعات حيث قامت كلّ مجموعة بمشاهدة فيلم قصير وتقوم بتحليله وفقًا لمعايير واضحة اكتسبها الطّلاب خلال دروس اللّغة العربيّة، وأُقيم موقع خاصّ يخدم هذا المشروع، ويساعد الطّلاب في تنفيذ المهام، من الجدير ذكره أنّ هذا المشروع كشف عدّة جوانب تتعلّق بأهداف تدريس اللّغة العربيّة لم نكن سنعرفها لولا نجاح هذا المشروع. وقد حضرت الأُمسية المرشدة أنعام مرعي وتحدّثت عن أسرار النّجاح في الحياة، كما حضر مُمثلّون عن كلّ المشاريع المذكورة. وقد تحدّث مدير المدرسة عن أهميّة دمج واحتضان جميع الطّلاب على مختلف مستوياتهم حيث تقاس المدرسة بقدرتها على احتواء طلابها وتوفير كلّ مقوّمات النّجاح من أجل خلق جيل طلائعيّ جديد يقود القرية على المدى القريب والبعيد. كما بادرت إدارة المدرسة إلى ادخال تدريس اللّغة الصّينيّة في العام الدّراسيّ القادم كخطوة إضافية نحو توسيع محيط التّواصل مع العالم الخارجيّ حيث أنّ اللّغة الصّينيّة باتت تُعتبر اليوم من اللّغات المتداولة عالميًا وخاصّة في مجال التّجارة والمشاريع الاقتصاديّة الكبرى. وفي الختام نُوجه الشّكر الجزيل لجميع من ساهم في إنجاح المشاريع المذكورة، على أمل الاستمرار في تطوير المهارات وصقل الشّخصيّات في الأعوام القادمة ونطلب من عموم أهالي قريتنا الكرام بمناسبة اقتراب العطلة الصّيفيّة أن يُسجّلُوا أبنائهم لدورات تعليميّة وترفيهيّة تهدف إلى تعبئة الفراغ بشكل حيويّ ومفيد، وحثّهم على الاحتراس في الطّرق والابتعاد عن السّهر لساعات متأخّرة من اللّيل ممّا قد يُشكّل خطرًا كبيرًا عليهم.

اقامت مدرسة الرّؤيا أمسية للأهل والطّلاب تمّ فيها اختتام وعرض المشاريع التّربويّة والتّعليميّة التّثقيفيّة والّتي تهدف إلى احتضان، احتواء ودعم جميع الطّلاب من أجل تحقيق الرّؤيا المدرسيّة والّتي تنصّ على مساعدة جميع الطّلاب في البلوغ إلى الاستقلاليّة والمستوى العلميّ المطلوب، وعليه قامت إدارة المدرسة بالمطالبة بمشاريع تربويّة حقيقيّة تساعد طلابنا كما ألقت على أصحاب مناصب في المدرسة مُهمّة متابعة سير المشاريع ونجاعتها ما جعلها تتكلّل بالنّجاح الباهر....

أمّا المشاريع فكانت :

• مشروع البحث العلميّ: وهو مشروع يهدف إلى تطوير مهارة الإبداع في مواضيع علميّة، إجراء تجارب وعرضها أمام جماهير طلابيّة، وعليه خرجت من المدرسة مجموعتان من طلاب الثّوامن والتّواسع لعرض نتائج بحثهما وقد فازوا بالمرتبة الثّانية على المستوى القطريّ.

• مشروع  " קדם עתידים ":  هو مشروع مُعدّ لطلاب التّواسع ذوي العلامات الأعلى في الرّياضيّات واللّغة الإنجليزيّة . هذا مشروع من قبل شركة " אקסיומה הישגית בהשכלה " الّتي تُموّل هذا المشروع مجّانًا
 
• تقوية الذّات عند الفتيات - دورة تدعم الفتاة في مجالات مختلفة : عمليّة اتّخاذ القرار، تطوير ذاتيّ، تواصل مع الآخرين وخاصّة الأهل، التّحضير للحياة المستقبليّة
أُقيمت هذه الدّورة من قبل قسم المساواة بين الرّجل والمرأة، لطالبات من شعبة التّواسع لمدّة 15 لقاء وهي تَهدِف إلى تعزيز مكانة المرأة في المجتمع العربيّ الدّرزيّ بالتّحديد

• مشروع تنمية التّفكير الإبداعيّ: وهو مشروع يهدف إلى جعل الطّالب إنسانًا مبدعًا يُفكّر في مشاريع من شأنها أن تؤثّر بشكل إيجابيّ ومباشر على حياته وحياة مَن حوله، حيث يتعلّم كيف بإمكانه تحويل الأفكار إلى واقع ملموس من الخطوة الأولى وحتّى إخراج المشروع إلى النّور.

• مشروع التّحدّث باللّغة الإنجليزيّة: من أجل تشجيع التّواصل مع المحيط الخارجيّ تمّ تعيين معلّمتي لغة إنجليزية في بداية السّنة الدّراسيّة لهذا العام حيث أنّهما معلمتان أمريكيّتان تفقهان اللّغة الإنجليزيّة دون غيرها، وحاصلات على لقب الدّكتوراة في مجال اللّغة الإنجليزيّة وقد عملتا قبل قدومهنّ إلى إسرائيل كَمُحَاضِرَتَيْنِ في جامعات لتأهيل المعلّمين في الولايات المتّحدة الأمريكيّة. فوضعهما مع مجموعات طلابيّة يعتبر الوسيلة الأنجع لتدريس اللّغة والتّمكّن من إتقانها وبالتّالي استعمالها كوسيلة مهمّة عالميًّا في التّواصل مع المحيط الخارجيّ.

• مشروع التّعبير الشّفويّ باللّغة العربيّة: مشروع يهدف إلى تعزيز التّعبير الشّفويّ باللّغة العربيّة الفصحى عند الطّلاب، تمّ تقسيم الطّلاب في الصّفوف إلى مجموعات حيث قامت كلّ مجموعة بمشاهدة فيلم قصير وتقوم بتحليله وفقًا لمعايير واضحة اكتسبها الطّلاب خلال دروس اللّغة العربيّة، وأُقيم موقع خاصّ يخدم هذا المشروع، ويساعد الطّلاب في تنفيذ المهام، من الجدير ذكره أنّ هذا المشروع كشف عدّة جوانب تتعلّق بأهداف تدريس اللّغة العربيّة لم نكن سنعرفها لولا نجاح هذا المشروع.

وقد حضرت الأُمسية المرشدة أنعام مرعي وتحدّثت عن أسرار النّجاح في الحياة، كما حضر مُمثلّون عن كلّ المشاريع المذكورة.

وقد تحدّث مدير المدرسة عن أهميّة دمج واحتضان جميع الطّلاب على مختلف مستوياتهم حيث تقاس المدرسة بقدرتها على احتواء طلابها وتوفير كلّ مقوّمات النّجاح من أجل خلق جيل طلائعيّ جديد يقود القرية على المدى القريب والبعيد.

كما بادرت إدارة المدرسة إلى ادخال تدريس اللّغة الصّينيّة في العام الدّراسيّ القادم كخطوة إضافية نحو توسيع محيط التّواصل مع العالم الخارجيّ حيث أنّ اللّغة الصّينيّة باتت تُعتبر اليوم من اللّغات المتداولة عالميًا وخاصّة في مجال التّجارة والمشاريع الاقتصاديّة الكبرى.

وفي الختام نُوجه الشّكر الجزيل لجميع من ساهم في إنجاح المشاريع المذكورة، على أمل الاستمرار في تطوير المهارات وصقل الشّخصيّات في الأعوام القادمة ونطلب من عموم أهالي قريتنا الكرام بمناسبة اقتراب العطلة الصّيفيّة أن يُسجّلُوا أبنائهم لدورات تعليميّة وترفيهيّة تهدف إلى تعبئة الفراغ بشكل حيويّ ومفيد، وحثّهم على الاحتراس في الطّرق والابتعاد عن السّهر لساعات متأخّرة من اللّيل ممّا قد يُشكّل خطرًا كبيرًا عليهم.









































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على
إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول

Download on the App Store Get it on Google Play